الصفحه ٥٢ : ضروريّا أن تتألف مقدّمة التعاند
من قسمين وقضيّتين ، فربّما تكوّنت من ثلاث. ف «إنّا نقول هذا الشيء إمّا
الصفحه ٦٩ : بشرط مخصوص يلزم منه رأي هو مطلوب الناظر ،
والخلل يدخل عليه تارة من الأقاويل التي هي مقدمات القياس إذ
الصفحه ١٣٦ : إلى عام ويسمّى جنسا وإلى أخص ويسمّى
فصلا ، وإلى خاص ويسمّى نوعا. فإن كان الذاتي العام لا أعمّ منه
الصفحه ١٤٨ : أو قول إمام من الائمة ،
ويكون ذلك اللفظ مشتركا فيقع النزاع في مراده به ، فيكون قد وجد التوارد على
الصفحه ١٥٤ : : الحياة والروح والنفس
، ونظر في المعاني والحقائق. فإن في الناس من يقول ليس في الإنسان إلا حياة وهو
عرض
الصفحه ٦٠ :
لشروط القياس واكتمال
حدوده ما وفّره من شرح في الربويّ. وكيف يكون الزبيب بمعنى التمر ...
قبل أن
الصفحه ٧٦ : بحاسة البصر من الشمس والنار والواقع على العقل الذي به يهتدي في الغوامض ولا
مشاركة بين حقيقة ذات العقل
الصفحه ٧٩ :
وجه لو قدّر عدمها
لبطل وجود الشجر والفرس وما يجري هذا المجرى.
ولا بدّ من إدراجه في حدّ الشيء فمن
الصفحه ١٤١ :
والحديد محل للصورة
لا جنس وأبعد منه أن يؤخذ بدل الجنس ما كان والآن ليس بموجود ، كقولك الرماد خشب
الصفحه ٥ :
البيئة الثقافية والفكرية
تعتبر فترة القرن السادس الهجري من
فترات التوتر والاضطراب الفكريين
الصفحه ١٢ : . وبالرغم من
كل ذلك سيطر الفقهاء والمشرعون على عقول الشعب ، وساد الإيمان والاعتقاد
الإسلاميين بعدم التفريق
الصفحه ١٤ :
وهذه الصورة تجعل العقول المثقفة يقظة وخائفة
معا. ولعلّ خوفها يتجلّى في التقرب من السلاطين والوزرا
الصفحه ٢٤ : ، وهذّب ما استطاع من المنطق. ووجد
أنّ اعتناقا مزدوجا للفلسفة العقليّة وللدين يؤدّي بالفرد إلى الاضطراب
الصفحه ٦٥ : كان مع امتداده لا
يوازي سحائب أفضاله ، وأتّكل على فضله إنه لا يكلّف عبده من الحمد والشكر إلا قدر
الصفحه ٧٥ : مسمّيات مختلفة لا تشترك بالحد والحقيقة ، كاسم العين للعضو الباصر وللميزان وللموضع
الذي ينفجر منه الما