الصفحه ٥٤ :
لذلك يقول الغزالي : «القياس المنتج لا
ينصاغ إلاّ من مقدمات يقينيّة ، إن كان المطلوب يقينيّا أو
الصفحه ٨٦ :
إحداهما من كذب الأخرى بستة شروط.
الأول
: أن يكون المحكوم عليه في القضيتين
واحدا بالذات لا بمجرد اللفظ
الصفحه ٨٨ : القضيتين العامتين في نسبة الممكنات كاذبتان ، كقولنا كل
إنسان كاتب لا أحد من الناس كاتب والخاصتان صادقتان
الصفحه ١٢٨ :
أشعر بمثارات عظيمة
للغلط فكيف الأمان منها مع تراكمها ، فاعلم أن الحق عزيز والطريق إليه وعر وأكثر
الصفحه ٢٧ :
التواتر
التواتر
بديهة العقل
بديهة العقل
الأوّليّات
التميّز
الصفحه ٧١ :
الفن الأول في السوابق وفيه
ثلاثة فصول
فصل
في الألفاظ.
فصل
في المعاني.
فصل
في تأليف المعاني
الصفحه ١٦٥ : / ٩٣.
الأوليات : ٢٧ / ٥٥ / ١٠٣.
ـ ب ـ
بديهة العقل : ٢٧ / ٥٥.
الصفحه ٩٩ :
الفن الثالث من المقاصد
[في بيان المقدمات الجارية من القياس
مجرى الثوب من القميص والخشب من السرير
الصفحه ١٢٣ :
فلانا كان ممن يعتقده فأصبح وقد مسخه اللّه كلبا وإن فلانا يسمع من قبره صياح
الكلاب لقوله بكذا وكذا فلا
الصفحه ١٥٣ :
كالحرارة والبرودة. وفريق
رابع شرطوا زيادة ، وهو أن يكون بينهما غاية الخلاف الممكن في ذلك النوع من
الصفحه ١٣٢ : العلة يحتاج إلى تلخيص العلة ، وهذا له أن يحكم قبل أن يلخّص
العلة ويكون عدم التلخيص في العلة من وجهين
الصفحه ١٢١ : وتغطيته ومصرّ على الوفاء بقوله (فَبِعِزَّتِكَ
لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)
(١) والتحذّر
منه شديد ولا
الصفحه ١٤٧ : المعاني
التي فيها الاشتراك ، فإن كانت ثلاثة فاطلب ثلاثة حدود ، لأن الحقائق إذا اختلفت
فلا بد من اختلاف
الصفحه ١١٦ :
هذا التفطّن لفيضان
النتيجة من عند واهب الصور المعقولة الذي هو العقل الفعّال عند الفلاسفة ، وعلى
الصفحه ١٣٠ :
الكفارة في
الاعتبار. والدرجة الثانية أن يكون بطريق المساواة كما قال النبي صلى اللّه عليه وسلم
«من