الصفحه ٤٧ : الإثبات والنفي
حظّا من ذلك واستبدلهما بالإيجاب والسلب. وكانا قد وردا في معرض ذكره شروط النظم
الأوّل
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثاني
في النظر في المعاني المفردة
ولنقتصر فيه على ثلاث تقسيمات جلية :
التقسيم الأول
الصفحه ١٥٩ : بالفعل في آن البتة وإنما وجودها في زمان ممتد ، والزمان
لا يوجد منه جزء ما لم يفن الذي قبله ، فلا يصادف
الصفحه ٢٥ : المقدّمة من جملة علم الأصول
ولا من مقدّماته الخاصّة به ، بل هي مقدّمة العلوم كلّها ومن لا يحيط بها فلا ثقة
الصفحه ١٣٧ : حقيقة الشيء ومصورا كنه معناه في
نفس السائل الأول أن تجمع أجزاء الحد من الجنس والفصول. فإذا قيل ذلك مشيرا
الصفحه ١٦ : هذه المرحلة من عمر الغزالي : «تخبّط برهة في
دياجير شكوكيّة حادّة ، ظهر استعداده لها منذ شبابه الأوّل
الصفحه ١٤٣ : المثال المحسوس ربما يفهم منه مقصدي من هذا الكلام ولا
يفهم من قولي إن السواد مركب من معنى اللونية
الصفحه ٧٤ : ، مثال الأول قولك زيد وهذا الفرس وهذه
الشجرة ، فإنه لا يدل إلا على شخص معيّن ، وكذلك قولك هذا السواد وهذه
الصفحه ٨٠ : والعقب في الإبصار بمعنى
اختص به لا محالة. والصبي في أول نشئه تقوى به قوة الإبصار دون قوة التخيّل.
ولذلك
الصفحه ٨١ : ء لإدراك التخيل أشد من مباينة التخيّل للإبصار ، إذ ليس
للتخيّل أن يدرك المعاني المجردة العرية عن القرائن
الصفحه ١٠٠ :
معجزة قد ادّعى أن
ما يتيقنه خطأ ودليل خطأه معجزته فلا يكون له تأثير بهذا السماع إلا أن يضحك منه
الصفحه ١٠٥ : ينقلب
الظن الحاصل منه يقينا. فإن ترقي الظن فيه وفي التواتر خفي التدريج لا تشعر به
النفس البتة ، كما أن
الصفحه ١١٤ :
الفصل الثالث
من وجه لزوم النتيجة من
المقدمات
وهو الذي يعبّر عنه بوجه الدليل ، ويلتبس
الأمر فيه
الصفحه ١٢٤ :
الأول
: أن يكون الاشتراك في أداة من الأدوات
أو ما يستعمل رابطة في نظم الكلام ، كقوله كل ما يعلمه
الصفحه ١٤٦ : متوازنة إلا أن الأولين وجودان حقيقيان لا يختلفان بالأعصار والأخريان
وهما اللفظ والكتابة تختلف بالأعصار