الصفحه ٣٧ :
الكتابة .. ـ إلى أن يقول ـ إنّ الأوّلين وجودان حقيقيّان لا يختلفان بالأعصار ، والأخريان
وهما اللفظ
الصفحه ٤٩ :
ولغويّة ، لكنّ شروط
التركيب تنطلق من قاعدة القياس السلجستي. ولم تكن الشروح مغايرة كثيرا عن
الصفحه ٨٤ :
التفصيل الأول
إن القضية بعد انقسامها إلى النافية مثل
قولنا العالم ليس بقديم وإلى المثبتة مثل
الصفحه ١٠١ :
يميّزون بين الحالة الثانية والأولى ، والحق أن اليقين هو الأول والثاني مظان
الغلط. فمهما ألّفت القياس من
الصفحه ١١٢ : على الراحلة. ووجه دلالة هذا لا
تتم إلا بالرد إلى النظم الأول وهو أن نقول كل فرض إما قضاء أو أداء أو
الصفحه ٦٧ : والتصديق ، فأما الأول فلا يدخله تصديق وتكذيب
، إذ يستحيل التصديق والتكذيب في المفردات بل إنما يتطرق ذلك إلى
الصفحه ١٧٤ : القياس...................................................... ٦٩
الفن الأول في السوابق
الصفحه ١٥٧ :
يظن أنه عرف اللّه وملائكته
وأحاط بعلم الأولين والآخرين ، وما عرف نفسه ، ولكنه كان عبدا فأمر بأمر
الصفحه ١٣٨ : في
الأول. وهو أن تقتصر على الجسم.
والثالث أنك إذا وجدت الجنس القريب
فإيّاك أن تذكر البعيد معه فيكون
الصفحه ١٤٠ :
الحدين بالآخر وعرفنا
الوصف الذي فيه يتفاوتان من زيادة أو نقصان وجرّدنا النظر إلى ذلك الوصف
الصفحه ٩١ : الأولى والتي فيها الحكم نسمّيها
الثانية اشتقاقا من ترتيب أجزاء النتيجة. فإنا نقول في النتيجة فالنبيذ حرام
الصفحه ٩٨ :
إما قديم وإما حادث
فهذه مقدمة وهما قضيتان ، يحذف إما الأولى قولنا العالم قديم أو الثانية قولنا
الصفحه ١٠٤ : الأول وكان يزول كل مرة أو في الأكثر يحصل له يقين بأنه
مزيل كما حصل اليقين بأن الخبز مزيل للجوع والتراب
الصفحه ١٥٦ : ، وهناك
موجود آخر يعبّر عنه بالنفس من صفته أنه قائم بنفسه لا متحيّز نسبته إلى البدن
نسبة اللّه تعالى إلى
الصفحه ٣٦ :
الخمر هي المائع
الذي يقذف بالزبد ، ثم يستحيل إلى الحموضة. ويجمع من العوارض واللوازم ما يساوي
حقيقة