الصفحه ١٥١ : جليّ بغير نظر واستدلال ، ومن الضلال البعيد بيان الجليّ
بالغامض. ولعمري من يطلق اسم الحد على كل لفظ جامع
الصفحه ١٣٤ : ، ويطلق على ثلاثة أوجه : الأول
أن يطلب به شرح اللفظ كما يقول من لا يدري العقار ما العقار ، فيقال له الخمر
الصفحه ١١١ : الأول
وأمكن أن تستنتج منه القضايا الأربعة ، ومهما كانت العلة أعم من الحكم والمحكوم
عليه جميعا كان من
الصفحه ١٢٧ : وعدم صحة استناد التأثير إلى الحوادث ، وغير ذلك مما ثبوت واجب الوجود أظهر
منه. وأما الأول فكأن تقول كل
الصفحه ٩٥ : حادثا فله محدث ومعلوم أنه محدث فتلزم منه
نتيجة وهو أن له محدثا بالضرورة. فالمقدمة الأولى قولنا إن كان
الصفحه ١١٠ : الأمويين على العراق والمشهور ببطشه النصف الثاني من القرن الأول
الهجري.
الصفحه ١٢٢ :
تعلم أن المقدمات
القياسية إذا كانت صادقة يقينية وكانت مفردات معارفها وهي الأجزاء الأول محصّلة في
الصفحه ١٠٣ : بالحواس
الخمس ومجرد العقل لا يكفي في إدراكها بل البهيمة تدرك هذه الأحوال من نفسها بغير
عقل والأوليات لا
الصفحه ١٠٨ : بطل هذا الشرط. وهذه من المثارات العظيمة الغلط وللتصديق
بالمشهورات أسباب كثيرة يطول إحصاؤها ولا ينبغي
الصفحه ١٢٥ : المقدمتين بأن ألّف من مقدمتين نافيتين أو جزئيتين ، أو
كان من النظم الأول ومقدمة المحكوم عليه نافية أو مقدمة
الصفحه ١٠٩ :
الفن الثالث من القياس في
اللواحق وفيه فصول
الفصل الأول
في بيان كل ما تنطق به الألسنة في
الصفحه ٦٨ : . وكذلك العلم ينقسم إلى أولي وإلى مطلوب. فالمطلوب من المعرفة لا
يقتنص إلا بالحد والمطلوب من العلم الذي
الصفحه ١٤٥ :
الفن الثاني من محك الحد في
الامتحانات
الامتحان الأول : اختلف الناس في حدّ
الحد فمن قائل يقول حدّ
الصفحه ١٠٢ : الآن ينحصر في
سبعة أقسام ، ولنخترع لكل واحد منها اسما مشتقا من سببه :
الأول
أوليات : وأعني بها
الصفحه ٢٩ : الألفاظ والمعاني جزءا من القسم الأول ، وموضوع
الحد القسم الثاني كلّه. وبالشكل التالي من التبويب :
ـ الفن