الصفحه ٨٥ : به
البعض لم تلزم النتيجة. إذ يمكن أن يكون السفرجل من البعض الذي ليس بربوي ، ويكون
هذا خللا في نظر
الصفحه ١١٧ : ولكن لست مصدّقا بالفعل ، وإنما أطلب حصوله بالفعل من
جهة حاسة البصر ، وإذا رأيته في البيت بالمشي إليه
الصفحه ١٢٠ : يتداعى إلى عجائب عظيمة حتى أن الناظر في كتف الشاة يستدل بما فيها من
الخطوط الحمر على جريان سفك الدماء في
الصفحه ١٣٩ :
المقصود وهذه
المزايا تحسينات وترتيبات كالأبازير من المقصود. وإنما المتجادلون يستعظمون مثل
ذلك
الصفحه ٨ :
على علو همة هذا
العصر الثقافية وكثرة مؤلفاته وعطاءاته ، من ذلك.
ـ الإمام أبو محمد الشاطبي
الصفحه ١٠ : والعالم في النجوم.
هذا غيض من فيض أوردناه دلالة على تلك
السعة في الأعلام والعلماء وكثرة التآليف ويبقى
الصفحه ١١ :
بمثل ما انعكس على الخاصة من أدباء وشعراء ومفكرين.
لهذا وجد التصوف مرتعا خصبا بين
الساخطين على تلك
الصفحه ١٥ : على تعليمه مع
أخيه. ولمّا حضرته الوفاة عهد بهما إلى صديق له من المتصوّفة. فوفى بالعهد : أمانة
توجيه
الصفحه ١٩ : لما تمثّل من معتقد واضح ورصين «يتلاءم وعقولهم
البسيطة ، فأقبلوا عليها واعتنقوها» (٣).
أثّر في
الصفحه ٣٠ : الإسلامي الذي يرشد إليه نور
اللّه والاستبصار المعرفيّ. «وما أحوج إلى هذا من ركب متن الخطر في الارتفاع عن
الصفحه ٤٠ :
...» (١) فثمّة علاقة
بين الحكم والحكمة في طبيعتها الدينيّة.
ويتبادر من هذه التعريفات اتفاقها على
دور الحكم
الصفحه ٨٩ :
يخرج عن الصدق قولنا
بعض السواد لون ولا يلتفت إلى فحوى الخطاب فليس ذلك من مقتضى وضع اللفظ وهو خارج
الصفحه ١٥٢ :
والحركة الصاعدة والحركة الهابطة وإلى ما ليس في الغاية ، كمخالفة الماء الحار
الفاتر ، فإنه أقل من مخالفته
الصفحه ١٦١ :
المراد بكونه سببا فالمراد ما يفهم من قولنا الأكل سبب الشبع وحز الرقبة سبب الموت
والضرب سبب الألم ، فإن
الصفحه ٤٦ :
ينفي هذا عدم استعمال ابن سينا العلّة حدّا أوسط. لكن ذلك كان في حكم النقل عن
أرسطو ـ ولكلّ منها أبعاد