الصفحه ١٥٧ : فاتّبع
الأمر ، فعلى كل مؤمن به ومصدّق له أن يتبعه ويسكت عما سكت عنه عرفه أو لم يعرفه. ولا
يبعد أن يكون في
الصفحه ٧٨ : لازما وإما
عارضا له لا يبعد أن ينفصل عنه في الوجود. ولا بدّ من إتقان هذه النسبة فإنها
نافعة في القياس
الصفحه ١١٥ : حرام تكرار في المقدمتين بعدهما
بل هذه ثلاث مقدمات متباينة اللفظ والمعنى ، فعرفت أن النتيجة اللازمة غير
الصفحه ٧٧ : ء هذه المفاضة. أما سمعت الشافعي رضي اللّه عنه في مسألة لمكره يقول يلزم
القصاص لأنه مكره مختار. ويكاد
الصفحه ١٠٥ :
بشبكة البصر وسائر
الحواس ، ولذلك قرن اللّه السمع والبصر بالفؤاد في القرآن.
الخامس
المعلومات
الصفحه ١٢٣ :
ذلك قول بعض الكفرة
، أعني الذين يفعل بهم في النار كيت وكيت ويخترع على ذلك حكايات ، مثل أن يقال إن
الصفحه ٣٩ : المستصفى ما يحمل
على المحكوم عليه.
ويطلق تعبير الحكم في الشرعيّات ، لأنّه
: «عبارة عن حكم اللّه تعالى
الصفحه ١٤٩ : الحد أبعد من الأول فإنه مساو له في الخلو عن الشرح والدلالة على
الماهية. ولكن قد يتوهم في الأول شرح
الصفحه ١٤٣ : كما لا يندفع بقولك
أسد. فقد عرفت أن المفرد لا يمكن أن يكون له حدّ حقيقي إلا لفظي ، كقولك في حدّ
الصفحه ٧٣ :
الفصل الأول
في دلالة الألفاظ على
المعاني
اعلم وفّقك اللّه أن الكلام في هذا الفن
يطول ولكن
الصفحه ٧٠ :
والنظم فيه ، وهي
المقدمات. وأقل ما ينتظم منه قياس مقدمتان أعني علمين يتطرق إليهما التصديق والتكذيب
الصفحه ١٢٢ : الوجه عند ذكر منكره ويستعاذ
باللّه تعالى ويطلق اللسان في ذمه ويقال إن
الصفحه ٩٢ : له شرطان حتى يكون منتجا ، شرط في
المقدمة الأولى وهو أن تكون مثبتة ، فإن كانت نافية لم ينتج لأنك إذا
الصفحه ١٠٦ : القدرة والعلم والإرادة لتصور لكل واحد قدرا ومكانا مفردا ، ولو فرضت له
اجتماع هذه الصفات في جزء واحد وجسم
الصفحه ١٤٧ : أن
من لم تحنكه التجارب بهذا الاعتبار لا يسمّى عاقلا ، ويطلق على من له وقار وهيبة وسكينة
في جلوسه