الصفحه ٤٩ : الغزالي القواعد نفسها الواردة في المعيار ، إلاّ
أنّ أمثلته كانت دينية وفقهيّة ، ولا سيّما تعابيره في
الصفحه ٣٩ : في المعيار ، أو بدلا عن الموضوع والمحمول. وقد استخدم الحكم والمحكوم عليه في
مقدّمة المستصفى كما سنرى
الصفحه ١٣٩ : تمام الحقيقة فربما
يعاند فيه ولا يعترف به ، فإن منع اطّراده وانعكاسه على أصل نفسه طالبناه بأن يذكر
حد
الصفحه ٤٠ :
...» (١) فثمّة علاقة
بين الحكم والحكمة في طبيعتها الدينيّة.
ويتبادر من هذه التعريفات اتفاقها على
دور الحكم
الصفحه ٨٥ : واضحا فإنه
يتفق في أمثاله عند تراكم الأقيسة صور غامضة يجب الاحتراز عنها.
التفصيل الثاني
إن الحكم
الصفحه ٥١ : الحكم فيها بالتنافي ...
كما بيّن الفرد والزوج» (٣).
وورد استعمال الشرطي المنفصل في المعيار
والمقاصد
الصفحه ٤٣ : . وربما حصل المراد في حينها. «وهذا أيضا ـ أي العكس ـ يحتاج إليه وربما لا
يصادف الدليل على المطلوب نفسه
الصفحه ٤٢ : الإسلام. فأورد مثلا قرآنيا ليؤكد على ضرورة
وحدة الحكم ، أو المحمول ، في المتقابلتين ، قال : «العالم قديم
الصفحه ١٢٦ : دون نفسه. وثالثا أن يبيّن أنه لم يكن في موضع آخر ولا
كان قد انتقل فرأى الآن لأنه انتقل الآن فيبطل
الصفحه ٨٨ : الرابع في بيان عكس
القضية
وهذا أيضا يحتاج إليه وربما لا يصادف
الدليل على نفس المطلوب ويصادف على عكسه
الصفحه ٦٠ :
لشروط القياس واكتمال
حدوده ما وفّره من شرح في الربويّ. وكيف يكون الزبيب بمعنى التمر ...
قبل أن
الصفحه ٤٦ :
ينفي هذا عدم استعمال ابن سينا العلّة حدّا أوسط. لكن ذلك كان في حكم النقل عن
أرسطو ـ ولكلّ منها أبعاد
الصفحه ١٠٥ : ينقلب
الظن الحاصل منه يقينا. فإن ترقي الظن فيه وفي التواتر خفي التدريج لا تشعر به
النفس البتة ، كما أن
الصفحه ١٦ : الإمام الحكمة والفلسفة والمنطق والجدل
وفهم المسائل العلميّة المختلفة وقصد بعدها نظام الملك في معسكره
الصفحه ٩٥ : من
تلقاء نفسي لأن الاصطلاحات في هذا الفن ثلاثة اصطلاح المتكلمين والفقهاء والمنطقيين
، ولا أؤثر أن