الصفحه ١٧ :
مضطربة ، وبانحلال عسكريّ استولت فيه العناصر التركيّة على الحكم والجيش ، فأصبح
الخليفة ألعوبة بأيدي
الصفحه ٥٦ : للقدح. المرجع نفسه ص ٢٠٥.
(٣) القضاء ، الحكم
... القاضي معناه في اللغة القاطع للأمور المحكم لها
الصفحه ١٠٩ : ترك مقدمة الحكم وذكر مقدمة المحكوم عليه
لأنه يراه مشهورا ، وكذلك يقال العالم. لوجوده سبب فيقال لم
الصفحه ١١٠ : ، ولكن ترك مقدمة الحكم فإنه لو صرح به ربما يذكر أنه ربما يناجي
العدو ليخدعه أو يستميله أو ينصحه ، ولا
الصفحه ١٦٠ : بأنه لا عقاب على تركه ويسمّى مندوبا وإلى ما أشعر بأنه يعاقب على
تركه في الدار الآخرة ويسمّى واجبا
الصفحه ١٢٧ :
تصح نيته من النهار
جزء من تفسير قولك أنه صوم عين فصار الحكم جزء من نفس العلة.
المدخل
السادس : أن
الصفحه ١٥٩ :
موجودا ، أعني نفس
التبدّل لأنه ما دام السواد موجودا فلا تبدّل. وإذا وجد البياض بعد عدم السواد فلا
الصفحه ١٤٥ :
: الأولى حقيقة في نفسه ، الثانية ثبوت مثال حقيقته في الذهن ، وهو الذي يعبّر عنه
بالعلم. الثالثة تأليف مثاله
الصفحه ١٣٢ :
نفسه وابنته لتتداخل
العشائر وتسهل المخالطة وتنقطع داعية الشهوة حملناه عليه ولم نلحق الزنا به
الصفحه ٤٥ : في الأخرى ..» (٣). ونرى الغزالي يضع تعبيري الحكم والمحكوم
عليه ، ويستحدثهما بدلا من الموضوع والمحمول
الصفحه ٤٨ :
رياضيّا يعبّر عن الكمّ. أمّا الإثبات فيدلّ على الحكم ويرمز إلى البعد الكيفيّ
الذي يخدم في المسائل الفقهيّة
الصفحه ٤٧ : بالحدّ الآخر. ف «الإيجاب أقوى من الاقتضاء ، لأنّه
إنّما يستعمل في ما إذا كان الحكم ثابتا بالعبارة أو
الصفحه ٥٨ : ء والأصوليّين
الحكم يرتكز على الأصل والفرع تجمعهما العلّة ، أو (الجامع). وتحدّث عن الأقيسة
الفقهيّة في المحكّ
الصفحه ٥٧ : من الموضوعات ،
فحصر فيها مدارك الأقيسة الفقهيّة ، وتحدّث عنها شارحا. فقال : «الحكم الشرعي تارة
يكون
الصفحه ١٠٣ : بالحواس
الخمس ومجرد العقل لا يكفي في إدراكها بل البهيمة تدرك هذه الأحوال من نفسها بغير
عقل والأوليات لا