الصفحه ٦٥ : عليه. أحمد اللّه حمدا كثيرا متواترا وإن كان مع
كثرته لا يقضي حق جلاله ، وأشكره شكرا مديدا متظاهرا ، وإن
الصفحه ٧٤ : ، مثال الأول قولك زيد وهذا الفرس وهذه
الشجرة ، فإنه لا يدل إلا على شخص معيّن ، وكذلك قولك هذا السواد وهذه
الصفحه ١٠٤ :
مسكر ، فإن الحس لم يدرك إلا شربا وسكرا عقيبه وذلك في شراب معيّن مشار إليه. والحكم
الثاني هو حكم العقل
الصفحه ١٣١ : مراعاتها ، إذ يلحق جماع العجوز
الشوهاء بالصبية المشتهاة مع التفاوت ، فيجاب عنه بأن ضبط مقادير الشهوات يختلف
الصفحه ١٣٨ :
تركته تشوّش النظم ولم
تخرج الحقيقة عن كونها مذكورة مع اضطراب اللفظ والإنكار عليك في ذلك أقل ممّا
الصفحه ٥ : اللذين ترافقا مع الصراع السياسي والعقائدي والمذهبي
السائد في المجتمع الإسلامي على امتداد إماراته
الصفحه ٧ : فرقة ما أو مذهب معين ، فكان للشيعة مدارسها
مثلما كان للسنّة.
أما المدارس النظامية وهي أشبه
بالجامعات
الصفحه ١٠ : السؤال المحيّر لدارسي الحضارات
كيف اتفق وقوع ذلك وظهور هذه الكثرة من العلماء مع التخبط السياسي الحاد في
الصفحه ١١ : المملكة هي ملك للسلطان يمتلكها ويقطع
أراضيها لأقاربه وأنصاره وجنوده وعبيده. ولم يكن هذا ليتعارض مع ملكية
الصفحه ٢٣ : من علم الأصول : وفيه
مقدّمة منطقيّة عرضت فيها قواعد المنطق وأبوابه ، بما يتشابه مع ما كان في المحكّ
الصفحه ٢٥ : مسألة بماهيّة العقول ، مع
الإقلاع عن التطويل والتزام ما فيه شفاء الغليل.
والاقتصار على ما ذكره إمام
الصفحه ٢٦ :
الجزئيّ
الجزئيّ
المعين
الكلّيّ
الكلّيّ
المطلق
المشتركة
الصفحه ٣٤ : البيع ، والكوكب
إلخ ... (١).
وإذا قارنا ما سبق مع ما ورد في المعيار
ألفينا أمثلة الأخير تدور حول
الصفحه ٣٥ : المعيار ، مع شيء من الاختصار وبحلّة إسلامية. ويعتبر
اكتمال معرفة الحدّ عن طريق التعريف باللفظ والرسم
الصفحه ٣٧ : أنّ موضوعات «المحكّ» الأخرى في التصوّر متوافقة مع موضوعات
المعيار والمقاصد فهما وتوجها.
والحال نفسها