الصفحه ١٥ : هارون الرشيد (١٧٠ ـ ١٩٣ ه / ٧٨٦ ـ ٨٠٩ م) ، وقبر
الإمام الرضا (توفي ٢٠٢ ه / ٨٢٣ م). وكانت تصل المدينة
الصفحه ٣٢ :
مصطلحات وأمثلة
مغايرة لما ورد في المعيار ، وسنذكرها كما يلي :
ـ يطلق الغزالي ، تمشيا مع ابن سينا
الصفحه ٦٦ : اجتنابه. وما أحوج إلى هذا
من ركب متن الخطر في الارتفاع. عن حضيض التقليد مع سلامة مغبّته إلى يفاع الاطّلاع
الصفحه ٧٦ : والضوء إلا كمشاركة السماء للإنسان في كونه جسما ، إذ
الجسمية فيهما لا تختلف البتّة مع أنه ذاتي لهما ويقرب
الصفحه ١٣٠ : نصف معيّن من العبد عند
إضافته إلى نصف آخر أو إلى عضو معيّن كسرايته عند الإضافة إلى الجزء الشائع ، فإنه
الصفحه ٤١ :
للتعيين والمعيّن.
فالقضيّة المعيّنة تلك التي يكون موضوعها واحدا ، لأنّ التعيين هو التحديد وامتياز
الصفحه ٥٥ :
شرحه لها في المحك
مماثلا لشرحه في المقاصد والمعيار. ووردت الأمثلة نفسها تقريبا ، مع تفصيل في
الصفحه ١١٥ : العام في الذهن ولا يحضر
الخاص ، فمن قال الجسم متحيّز لا يخطر بباله ذكر القطب فضلا عن أن يخطر بباله مع
الصفحه ١٤٠ : وصفا وهو الإزالة.
فلننظر هل يمكننا أن نقدر اعتراف الخصم
بثبوت الغصب مع عدم هذا الوصف ، فإن قدرنا عليه
الصفحه ١٥٩ : حالة واحدة لم يكن قبله ولا بعده فيه فزادوا مع وجود الجوهر
للاحتراز. وهذا الإطلاق يستدعي صدقه ثلاثة
الصفحه ٢٠ : النسيج ، ما يشير إلى ظهور الحرف والصناعات بشكل أوّليّ. وترافق
ذلك مع الحريّة العقليّة والجدّ والاجتهاد
الصفحه ٣٠ :
حضيض التقليد ، مع سلامة مغبّته إلى يفاع الاطّلاع والاستبصار ، مع خطر عاقبته وتفاقم
غائلته. فإن لم يره
الصفحه ٣٣ :
على ما هو مغاير
للمعيّن ، بل وعكسه. ويحمل المطلق بمعناه العمومية وقد عرّفه الجرجاني «أنه ما
يدلّ
الصفحه ٣٦ : اللفظيّ طريقا يفيد التعريف بالحدّ. مع العلم أن الفقهاء ونظّار
المسلمين لم يعرفوا سوى الحدّ اللفظيّ ، ولم
الصفحه ٥٣ : إسلامي يستخدم في
مواضع عدة : «فاليقين في اللغة ، العلم الذي لا شكّ معه ، وفي الاصطلاح اعتقاد
الشيء بأنه