الصفحه ٣٨ : الأساسية. وأشار الغزالي في نهاية
المحكّ إلى العودة للمعيار ولمن يرغب في التفصيل والشرح. قائلا : «هذا الكتاب
الصفحه ٣٧ : السابقة على درجة
من الأهمية ، كونها تشير إلى تصريح الغزالي بوجود الحقائق العقلية الكليّة ثابتة
في الذهن
الصفحه ٥٥ : أن استخدم الغزالي بديهة العقل في
المعيار والمقاصد بشكل ظاهر على الأوّليّ. والبديهي من المهمّ في مصادر
الصفحه ٣٦ : المصرّح من
المعاني. ولم ينتقل في المحكّ ، ولا في مقدّمة المستصفى ، كما سنرى ، إلى تبنّي
مفهوم الحدّ
الصفحه ٢١ : .
(٢) سنفصّل ذلك في
الفصل الثالث من الباب الثاني.
(٣) أفرد الغزالي
كتاب مشكاة الأنوار للدفاع عن بعضهم
الصفحه ٤٨ :
رياضيّا يعبّر عن الكمّ. أمّا الإثبات فيدلّ على الحكم ويرمز إلى البعد الكيفيّ
الذي يخدم في المسائل الفقهيّة
الصفحه ٣٣ : تعرض ذاتا موصوفة بصفة ، كقوله
تعالى (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ)» (٣).
والأرجح اتّجاه الإمام إلى
الصفحه ٦٣ :
كتاب
محك النظر
الإمام حجة الإسلام أبو حامد
الغزالي
٤٥٠
ـ ٥٠٥ ه
الصفحه ٥٩ : لازمة. ويرى الإمام أنّ مقارفة الأهل أولى بالإسقاط والحذف من
وجوب الكفارة. ويبقى في حال القياس السابق
الصفحه ٣ :
الذي بين أيدينا وفيه نعرج من المعاني اليونانية إلى المعاني الإسلامية ليس بتحوير
إنما بغرس وتطبيع
الصفحه ١٦٠ :
عوارض الأفعال ولوازمها كثيرة فلا ننظر فيها ، ولكن إطلاق هذا الاسم عليها من حيث
نسبتها إلى خطاب الشرع
الصفحه ٦٥ : الغلط في إتمام مضايق الاعتبار. قدمني غبّ الانقباض وبعث في نفسي
داعية الانتهاض وحوّلني إلى فن اطّرحته
الصفحه ٣٥ : عمليّة التجريد المنطقية الشكليّة في المحكّ إلى
عملية تجريد عقلية نفسيّة فقط. ويتجلّى هذا في تفسير الإمام
الصفحه ٢٢ : الإلهيّة.
وقد ترك الغزالي كتبا في شتّى هذه
العلوم ، وحلّ الكثير من معضلات المواجهة بالموقف الوساطيّ الذي
الصفحه ٤٤ : الغزالي على وتيرة توزيع
القياس إلى صورة ومادّة ، جاعلا من صحة الاثنين طريقا لتكوين الصحيح من الفاسد. وكان