الصفحه ١٤٧ :
الدال على تمام
ماهية الشيء. ولا يحتاج في هذا أن يذكر الطرد والعكس لأن ذلك يتبع الماهية
بالضرورة
الصفحه ١٥٦ :
جسم وعرض. وثار عند
هذا فريق ثالث وتغلغلوا زيادة تغلغل ، وقالوا هذا صحيح ولكن هذه الروح في بدنه
الصفحه ٦ :
عاشوا في بخارى في كنف برهان الدين.
محمد المعروف بصدر جهان وجلّهم من
الحنفية (١).
ومثل الفقهاء مثل
الصفحه ١٩ : إصلاح في الحركة الإسماعيليّة ، ووجد كوربان في الحسن بن الصباح شخصيّة
قويّة شوّهتها النصوص المختلفة. ورأى
الصفحه ٣٠ :
والغريبة عن الفكر
الإسلامي وعقليته. فالمسلمون لم يعوا الحدّ إلاّ في دوره الاسمي المميّز بين
الصفحه ٣٢ :
مصطلحات وأمثلة
مغايرة لما ورد في المعيار ، وسنذكرها كما يلي :
ـ يطلق الغزالي ، تمشيا مع ابن سينا
الصفحه ٤٦ :
وكان أن وضّح الغزالي مثاله عن الخمرة ودور
العلة ، قائلا : «إنّ في هذا القياس مقدّمتين إحداهما
الصفحه ٥٥ :
شرحه لها في المحك
مماثلا لشرحه في المقاصد والمعيار. ووردت الأمثلة نفسها تقريبا ، مع تفصيل في
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثاني
في النظر في المعاني المفردة
ولنقتصر فيه على ثلاث تقسيمات جلية :
التقسيم الأول
الصفحه ٨ : (المتوفى ٥٩٠ ه) العالم في
القراءات ـ من أصل أندلسي ـ.
ـ أبو الحسن علي بن محمد الكياهراسي
الطبري (المتوفى
الصفحه ٩ : أبو حفص عمر النسفي (المتوفى
٥٣٨
ه) صاحب التآليف الجمّة حتى بالغوا فقالوا الألف ، وشهرته في لغات الفقه
الصفحه ٣٦ : (١).
وقد ركّز الإمام على التحديد الاسميّ
الخاصّ باللغة العربية في المحكّ ، وحصر مكامن الغلط في الألفاظ. كما
الصفحه ٤٥ : البحتة.
أما النظم الأول من القياس الحمليّ
فصورته بأن «تكون العلّة حكما في إحدى المقدّمتين محكوما عليه
الصفحه ٤٨ :
رياضيّا يعبّر عن الكمّ. أمّا الإثبات فيدلّ على الحكم ويرمز إلى البعد الكيفيّ
الذي يخدم في المسائل الفقهيّة
الصفحه ٤٩ : الغزالي القواعد نفسها الواردة في المعيار ، إلاّ
أنّ أمثلته كانت دينية وفقهيّة ، ولا سيّما تعابيره في