الصفحه ١٠٦ :
لا خلا ولا ملا. وهذه
القضايا الوهمية مع أنها كاذبة فهي في النفس لا تتميّز عن الأوليات القطعية
الصفحه ١٤١ :
محترق والولد نطفة مستحيلة ، فإن الحديد موجود في السيف في الحال والنطفة والخشب
غير موجودين في الولد
الصفحه ١٥٠ : لأني أظنه مفهوما عندك ولا أمنع من إبداله في حق من لا
يعرفه ، فقصد الحد الحقيقي تصور كنه الماهية في نفس
الصفحه ٢٢ : التناقضات السياسيّة والفكريّة وخاض غمارها ، قناعات ومعاناة
في أثناء رحلته العلميّة. ولعب هذا التعدّد
الصفحه ٣٨ : والمقاصد. لكنّ الأبحاث المنطقيّة التي تناولت القضيّة في المحكّ
بمضمونها وموضوعاتها لم تبتعد تماما عن أبحاث
الصفحه ٤٤ : منهما جميعا ..» (١)
فكل ما جاء في الفقرة شبيه بما تصدّر القياس في المعيار والمقاصد.
ومن ثم يسير
الصفحه ٧٤ :
أو التضمن. فإن
الدلالة بطريق الالتزام لا تنحصر في حد ، إذ الحائط يلزم السقف والأس يلزم الحائط
الصفحه ١٠٨ : أن تتّخذ مقدمات القياس اليقيني
منها البتّة ، وأكثر أقيسة الجدليين من المتكلمين والفقهاء في مجادلاتهم
الصفحه ١٥٧ : فاتّبع
الأمر ، فعلى كل مؤمن به ومصدّق له أن يتبعه ويسكت عما سكت عنه عرفه أو لم يعرفه. ولا
يبعد أن يكون في
الصفحه ١٧ :
فخر الدين بن نظام
الملك قصده يرغب إليه التدريس في نظاميّة نيسابور.
وألحّ عليه بعد انتشار صيته
الصفحه ٢٤ :
كلّ ذلك في كتاب
سمّاه ، معيار العلم. وتتابعت لديه عملية المزج فاكتملت بكتاب محكّ النظر ، وفيه
الصفحه ٢٥ :
له بعلومه أصلا ...» (١).
ويعتبر المستصفى نموذجا للمزجيّة ، يقول فيه : «إنّ أشرف العلوم ما ازدوج فيه
الصفحه ٨٢ :
المعقول عن المحسوس.
إذ من هاهنا يأخذ العقل الإنساني في التصرف وما كان قبله كان يشارك هذا التخيل
الصفحه ١٠٣ : بالحواس
الخمس ومجرد العقل لا يكفي في إدراكها بل البهيمة تدرك هذه الأحوال من نفسها بغير
عقل والأوليات لا
الصفحه ١٠٤ :
في عين فليس للحس
إلا قضية في عين ، وكذلك إذا رأى مائعا وقد شربه فسكر لم يحكم بأن جنس هذا المائع