الصفحه ١٠٤ :
في عين فليس للحس
إلا قضية في عين ، وكذلك إذا رأى مائعا وقد شربه فسكر لم يحكم بأن جنس هذا المائع
الصفحه ١٩ : إصلاح في الحركة الإسماعيليّة ، ووجد كوربان في الحسن بن الصباح شخصيّة
قويّة شوّهتها النصوص المختلفة. ورأى
الصفحه ٣٠ :
والغريبة عن الفكر
الإسلامي وعقليته. فالمسلمون لم يعوا الحدّ إلاّ في دوره الاسمي المميّز بين
الصفحه ٣٢ :
مصطلحات وأمثلة
مغايرة لما ورد في المعيار ، وسنذكرها كما يلي :
ـ يطلق الغزالي ، تمشيا مع ابن سينا
الصفحه ٤٦ :
وكان أن وضّح الغزالي مثاله عن الخمرة ودور
العلة ، قائلا : «إنّ في هذا القياس مقدّمتين إحداهما
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثاني
في النظر في المعاني المفردة
ولنقتصر فيه على ثلاث تقسيمات جلية :
التقسيم الأول
الصفحه ٨ : (المتوفى ٥٩٠ ه) العالم في
القراءات ـ من أصل أندلسي ـ.
ـ أبو الحسن علي بن محمد الكياهراسي
الطبري (المتوفى
الصفحه ٩ : أبو حفص عمر النسفي (المتوفى
٥٣٨
ه) صاحب التآليف الجمّة حتى بالغوا فقالوا الألف ، وشهرته في لغات الفقه
الصفحه ٣٦ : (١).
وقد ركّز الإمام على التحديد الاسميّ
الخاصّ باللغة العربية في المحكّ ، وحصر مكامن الغلط في الألفاظ. كما
الصفحه ٤٥ : البحتة.
أما النظم الأول من القياس الحمليّ
فصورته بأن «تكون العلّة حكما في إحدى المقدّمتين محكوما عليه
الصفحه ٤٨ :
رياضيّا يعبّر عن الكمّ. أمّا الإثبات فيدلّ على الحكم ويرمز إلى البعد الكيفيّ
الذي يخدم في المسائل الفقهيّة
الصفحه ٨٥ : به
البعض لم تلزم النتيجة. إذ يمكن أن يكون السفرجل من البعض الذي ليس بربوي ، ويكون
هذا خللا في نظر
الصفحه ٩٠ :
الفن الثاني من محك القياس
في المقاصد وهو طرفان
أحدهما في نظم القياس والآخر في محك
النظم وشرطه
الصفحه ٩٣ :
الباري والمؤلف والجسم والمتكرر في المقدمتين هو المؤلف فهو العلّة وتراه خبرا في
المقدمتين غير مبتدأ به
الصفحه ٩٩ :
الفن الثالث من المقاصد
[في بيان المقدمات الجارية من القياس
مجرى الثوب من القميص والخشب من السرير