الصفحه ٦٣ :
كتاب
محك النظر
الإمام حجة الإسلام أبو حامد
الغزالي
٤٥٠
ـ ٥٠٥ ه
الصفحه ٦٨ :
عدلا ، فهو من باب الظن
لا من باب المعرفة. هذا هو الوضع اللغوي وإن كانت عبارة أهل النظر بهما تخالفه
الصفحه ٧٣ : . فلنخترع له لفظا آخر وهو الالتزام والاستتباع. وإيّاك
أن تستعمل في نظر العقل من الألفاظ ما يدل بطريق
الصفحه ٧٨ :
الفصل الثاني
في النظر في المعاني المفردة
ولنقتصر فيه على ثلاث تقسيمات جلية :
التقسيم الأول
الصفحه ٨٥ : به
البعض لم تلزم النتيجة. إذ يمكن أن يكون السفرجل من البعض الذي ليس بربوي ، ويكون
هذا خللا في نظر
الصفحه ٨٧ :
وفي النظريات الفقهية والعقلية أغاليط
كثيرة هذا منشأها كقولك المرأة مولّى عليها المرأة ليس بمولّى
الصفحه ٨٨ : الاعتبار أربع :
الأولى
: نافية عامة ولسنا نتكلم في قضية العين
فإنها لا تستعمل في النظريات بل في الأعمال
الصفحه ١٠٧ :
بالمحسوس ، إذ لا
تقبله إلا على نحو المحسوسات. فحيلة العقل في أن يثق بكذبه وبقضاياه مهما نظر في
غير
الصفحه ١١٤ : نظر وتأمل. وهذه العبارات تؤدّي معنى واحدا في هذا المقام ، وإن امتنع
عن المبادرة إلى التصديق ولا يطمع
الصفحه ١٢٦ : انتقال العرض وكمونه حتى يتم النظر.
المدخل
الخامس : أن لا تكون النتيجة غير المقدمة بل
عينها ولكن استعمل
الصفحه ١٤٧ : الجائزات واستحالة المستحيلات. وبالاعتبار
الثاني إنه غريزة يتهيأ بها النظر في المعقولات ، وهكذا بقية
الصفحه ١٥١ : جليّ بغير نظر واستدلال ، ومن الضلال البعيد بيان الجليّ
بالغامض. ولعمري من يطلق اسم الحد على كل لفظ جامع
الصفحه ٣٢ :
مصطلحات وأمثلة
مغايرة لما ورد في المعيار ، وسنذكرها كما يلي :
ـ يطلق الغزالي ، تمشيا مع ابن سينا
الصفحه ١٣٠ : نصف معيّن من العبد عند
إضافته إلى نصف آخر أو إلى عضو معيّن كسرايته عند الإضافة إلى الجزء الشائع ، فإنه
الصفحه ١١٥ : العام في الذهن ولا يحضر
الخاص ، فمن قال الجسم متحيّز لا يخطر بباله ذكر القطب فضلا عن أن يخطر بباله مع