الصفحه ١٥٦ : ، وهناك
موجود آخر يعبّر عنه بالنفس من صفته أنه قائم بنفسه لا متحيّز نسبته إلى البدن
نسبة اللّه تعالى إلى
الصفحه ٤٥ : ...» (١). و «النظم الطبيعي هو الانتقال من
موضوع المطلوب إلى الحدّ الأوسط ثمّ منه إلى محموله حتى يلزم منه النتيجة
الصفحه ٤٧ :
وأصبح القياس في تحاليله إسلاميّا من
دون أن يغفل بعض الأمثلة الطبيعيّة والفلسفيّة (١)
من التي وردت
الصفحه ٧٣ : لا أتعرض لما أظنّك مستقلا بإدراكه من نفسك ، وأقتصر على التنبيه على
تقسيمات تثور من إهمالها أغاليط
الصفحه ٧٦ : بحاسة البصر من الشمس والنار والواقع على العقل الذي به يهتدي في الغوامض ولا
مشاركة بين حقيقة ذات العقل
الصفحه ٧٧ :
بأولى من نقيضه كلفظ
المشتري ، إذ لا يمكن أن يقال استعير الكوكب من العاقد أو العاقد من الكوكب أو
الصفحه ٧٨ : : إن المعاني التي يدلّ
عليها بالألفاظ إذا نسب بعضها إلى بعض وجد إما مساويا لها وإما أعم منها وإما أخصّ
الصفحه ٧٩ :
وجه لو قدّر عدمها
لبطل وجود الشجر والفرس وما يجري هذا المجرى.
ولا بدّ من إدراجه في حدّ الشيء فمن
الصفحه ١٠٩ :
الفن الثالث من القياس في
اللواحق وفيه فصول
الفصل الأول
في بيان كل ما تنطق به الألسنة في
الصفحه ١٣٣ : التحريم والآخر أن يكون مؤثرا كقول أبي حنيفة رضي اللّه عنه أن بيع
المبيع قبل القبض باطل لما فيه من الضرر
الصفحه ١٤١ :
والحديد محل للصورة
لا جنس وأبعد منه أن يؤخذ بدل الجنس ما كان والآن ليس بموجود ، كقولك الرماد خشب
الصفحه ١٥٩ : بالفعل في آن البتة وإنما وجودها في زمان ممتد ، والزمان
لا يوجد منه جزء ما لم يفن الذي قبله ، فلا يصادف
الصفحه ٥ :
البيئة الثقافية والفكرية
تعتبر فترة القرن السادس الهجري من
فترات التوتر والاضطراب الفكريين
الصفحه ١٢ : . وبالرغم من
كل ذلك سيطر الفقهاء والمشرعون على عقول الشعب ، وساد الإيمان والاعتقاد
الإسلاميين بعدم التفريق
الصفحه ١٣ :
الظروف السياسية العامة
على أعقاب الإمارات الإسلامية في إيران
من السامانية والغزنوية والخانية