الصفحه ١٢٥ : موجودة وقد أنكر وجودها بعض الناس ولا يتلف إلا موجود ، وثانيا أن يبيّن أنها
باقية إذ الإتلاف يستدعي البقا
الصفحه ١٢٧ : أن تكون أجزاء المحكوم عليه والمحكوم متمايزة
لا يشتبه منها شيء ، إلا أنها غير متمايزة في الاتساق
الصفحه ١٢٩ : زاد حذفه. فإذا عرفت هذا فاعلم أن للإلحاق
طريقين : أحدهما ألا يتعرض الملحق إلا لحذف الوصف الفارق بين
الصفحه ١٣٠ : في المثال السابق علة وجوب الكفارة. ولكن نعلم أنه
لا فارق إلا الأنوثة وأن الأنوثة لا مدخل لها في
الصفحه ١٣١ : ينزجر ملابسه عنه إلا بوازع شرعي ، ولكن يعارضه أن
الخبز أيضا يشتهي في الصوم ودرجات الشهوة لا تمكّن
الصفحه ١٣٣ :
أقسام الطريق الأول وهو أن لا يتعرّض الملحق إلا للحذف. أما الطريق الثاني فأن
يتعرض للمعنى المعتبر بعينه
الصفحه ١٣٦ :
الذي سمّيناه حقيقيا ، وليس ذلك إلا ذكر كمال المعاني التي بها قوام ماهية الشيء ،
أعني بالماهية ما يطلب
الصفحه ١٤٨ : إنه غريزة يتهيأ بها
إدراك المعقولات من حيث أنه ينكر وجود غيره ، بل يقول ليس في الإنسان إلا جسم وفيه
الصفحه ١٥٨ : . فقال فريق وهو الأقرب إلى الحق ، وأعني بالحق
هاهنا تقريب التعريف والاصطلاح ، وإلا فليس في هذا النظم رسم
الصفحه ١٦٢ : ، وذلك التفصيل
قد أودعت بعضه كتاب معيار العلوم. إلا أنني لم أفش تلك النسخة ولم تتداولها إلا
يدي بعد
الصفحه ٧ : العربية ورواجها.
إلا أن هذه المدارس ، فيما بعد ، حجبت طلابها عن تناول الفلسفة والهندسة وعلم
النجوم فاتجهوا
الصفحه ٣٢ : مفهومه إلا ذلك
الواحد.
ويقول الجرجاني : «التعيين ما به امتياز
الشيء عن غيره ، بحيث لا يشاركه فيه غيره
الصفحه ٣٣ : الحكم في الأصول على إطلاقه ، إلا إذا وقع تقييد ، مثاله : «قوله
تعالى (فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ) والمقيّد ما
الصفحه ٣٥ : يكن سوى نقل. ومع جانب الصحّة في هذا لقول ، إلاّ أنّ المحك قد بلور المسألة
الدينية بوضوح. وربّما اختزلت
الصفحه ٣٦ : ينادوا إلاّ بالاتجاه الاسمي (٣). ومردّ هذا رفضهم الكليّات والماهيّات
الأرسطويّة ، معتبرين أنّ الحقائق