الصفحه ٩٣ : كأنه سوء
أدب كما أن قوله هو جسم كفر ، فإن من قال للملك أنه ليس بحجام ولا بحائك فقد أساء
الأدب إذا وهم
الصفحه ١١٧ : ولكن لست مصدّقا بالفعل ، وإنما أطلب حصوله بالفعل من
جهة حاسة البصر ، وإذا رأيته في البيت بالمشي إليه
الصفحه ١٢٠ : يتداعى إلى عجائب عظيمة حتى أن الناظر في كتف الشاة يستدل بما فيها من
الخطوط الحمر على جريان سفك الدماء في
الصفحه ١٢٨ :
أشعر بمثارات عظيمة
للغلط فكيف الأمان منها مع تراكمها ، فاعلم أن الحق عزيز والطريق إليه وعر وأكثر
الصفحه ١٣٥ : من
عوارضه ولوازمه ما يساوي بجملته الخمر بحيث لا يخرج عنه خمر ولا يدخل فيه ما ليس
بخمر. الثالث أن يقال
الصفحه ١٣٩ :
المقصود وهذه
المزايا تحسينات وترتيبات كالأبازير من المقصود. وإنما المتجادلون يستعظمون مثل
ذلك
الصفحه ٨ :
على علو همة هذا
العصر الثقافية وكثرة مؤلفاته وعطاءاته ، من ذلك.
ـ الإمام أبو محمد الشاطبي
الصفحه ١٠ : والعالم في النجوم.
هذا غيض من فيض أوردناه دلالة على تلك
السعة في الأعلام والعلماء وكثرة التآليف ويبقى
الصفحه ١١ :
بمثل ما انعكس على الخاصة من أدباء وشعراء ومفكرين.
لهذا وجد التصوف مرتعا خصبا بين
الساخطين على تلك
الصفحه ١٥ : على تعليمه مع
أخيه. ولمّا حضرته الوفاة عهد بهما إلى صديق له من المتصوّفة. فوفى بالعهد : أمانة
توجيه
الصفحه ١٩ : لما تمثّل من معتقد واضح ورصين «يتلاءم وعقولهم
البسيطة ، فأقبلوا عليها واعتنقوها» (٣).
أثّر في
الصفحه ٢٩ : الألفاظ والمعاني جزءا من القسم الأول ، وموضوع
الحد القسم الثاني كلّه. وبالشكل التالي من التبويب :
ـ الفن
الصفحه ٣٠ : الإسلامي الذي يرشد إليه نور
اللّه والاستبصار المعرفيّ. «وما أحوج إلى هذا من ركب متن الخطر في الارتفاع عن
الصفحه ٣٧ : السابقة على درجة
من الأهمية ، كونها تشير إلى تصريح الغزالي بوجود الحقائق العقلية الكليّة ثابتة
في الذهن
الصفحه ٤٠ :
...» (١) فثمّة علاقة
بين الحكم والحكمة في طبيعتها الدينيّة.
ويتبادر من هذه التعريفات اتفاقها على
دور الحكم