الصفحه ٢١ : ـ ٢٠٤ ه / ٧٦٩ ـ ٨٢٥ م). وقد تلقّى
الكثير من الفقه والأصول على يد الجويني كما ذكرنا. لكنّ تفصيله وتجديده
الصفحه ٢٣ :
رابعا ـ القسطاس المستقيم : جعل الغزالي
المنطق فيه مستمدّا من منهج القرآن ودليل آياته. فاستخرج
الصفحه ٣١ : ، يصبح
الأمر : «المطلوب من المعرفة لا يقتنص إلا بالحدّ ، والمطلوب من العلم الذي يتطرق
إليه التصديق أو
الصفحه ٣٨ : والفقهيّة ميلا محضا. وتنقلب تعابيره وأمثلته مشكّلة أغراضا
جديدة كما سنرى ، من دون الخروج على أطر المنطق
الصفحه ٤٣ : ، ويصادف على عكسه فيمكن التوصّل منه إلى المطلوب
...» (١) وهكذا يدخل
الغزالي المنطق ضمن علوم المسلمين
الصفحه ٧٤ : مفهوم اللفظ منه. وأما المطلق فهو الذي لا يمنع نفس مفهوم اللفظ من
وقوع الاشتراك في معناه ، كقولك السواد
الصفحه ٨٠ : وعند من يرى النفس جوهرا قائما بذاته غير متحيّز محله النفس ولها أعني قوة
العقل إدراك وتأثير بالتخيّلات
الصفحه ٨١ : ء لإدراك التخيل أشد من مباينة التخيّل للإبصار ، إذ ليس
للتخيّل أن يدرك المعاني المجردة العرية عن القرائن
الصفحه ٩٤ :
من ضرورة كل شيئين يحكم عليهما بشيء واحد أن يخبر بأحدهما عن الآخر ، فإنا نحكم
على السواد والبياض جميعا
الصفحه ١٠٠ :
معجزة قد ادّعى أن
ما يتيقنه خطأ ودليل خطأه معجزته فلا يكون له تأثير بهذا السماع إلا أن يضحك منه
الصفحه ١٠٢ : الآن ينحصر في
سبعة أقسام ، ولنخترع لكل واحد منها اسما مشتقا من سببه :
الأول
أوليات : وأعني بها
الصفحه ١٠٥ : ينقلب
الظن الحاصل منه يقينا. فإن ترقي الظن فيه وفي التواتر خفي التدريج لا تشعر به
النفس البتة ، كما أن
الصفحه ١١٤ :
الفصل الثالث
من وجه لزوم النتيجة من
المقدمات
وهو الذي يعبّر عنه بوجه الدليل ، ويلتبس
الأمر فيه
الصفحه ١٢٤ :
الأول
: أن يكون الاشتراك في أداة من الأدوات
أو ما يستعمل رابطة في نظم الكلام ، كقوله كل ما يعلمه
الصفحه ١٤٦ : الحقيقة. ومعلوم أن الحد
مأخوذ من المنع ، وإنما استعير لهذه المعاني للمشاركة في معنى المنع ، فانظر أين
تجده