الصفحه ٧٦ : بحاسة البصر من الشمس والنار والواقع على العقل الذي به يهتدي في الغوامض ولا
مشاركة بين حقيقة ذات العقل
الصفحه ٧٧ :
بأولى من نقيضه كلفظ
المشتري ، إذ لا يمكن أن يقال استعير الكوكب من العاقد أو العاقد من الكوكب أو
الصفحه ٧٨ : : إن المعاني التي يدلّ
عليها بالألفاظ إذا نسب بعضها إلى بعض وجد إما مساويا لها وإما أعم منها وإما أخصّ
الصفحه ٧٩ :
وجه لو قدّر عدمها
لبطل وجود الشجر والفرس وما يجري هذا المجرى.
ولا بدّ من إدراجه في حدّ الشيء فمن
الصفحه ١٠٩ :
الفن الثالث من القياس في
اللواحق وفيه فصول
الفصل الأول
في بيان كل ما تنطق به الألسنة في
الصفحه ١٣٣ : التحريم والآخر أن يكون مؤثرا كقول أبي حنيفة رضي اللّه عنه أن بيع
المبيع قبل القبض باطل لما فيه من الضرر
الصفحه ١٤١ :
والحديد محل للصورة
لا جنس وأبعد منه أن يؤخذ بدل الجنس ما كان والآن ليس بموجود ، كقولك الرماد خشب
الصفحه ١٥٩ : بالفعل في آن البتة وإنما وجودها في زمان ممتد ، والزمان
لا يوجد منه جزء ما لم يفن الذي قبله ، فلا يصادف
الصفحه ٥ :
البيئة الثقافية والفكرية
تعتبر فترة القرن السادس الهجري من
فترات التوتر والاضطراب الفكريين
الصفحه ١٣ :
الظروف السياسية العامة
على أعقاب الإمارات الإسلامية في إيران
من السامانية والغزنوية والخانية
الصفحه ١٤ :
وهذه الصورة تجعل العقول المثقفة يقظة وخائفة
معا. ولعلّ خوفها يتجلّى في التقرب من السلاطين والوزرا
الصفحه ٢٤ : ، وهذّب ما استطاع من المنطق. ووجد
أنّ اعتناقا مزدوجا للفلسفة العقليّة وللدين يؤدّي بالفرد إلى الاضطراب
الصفحه ٢٥ : المقدّمة من جملة علم الأصول
ولا من مقدّماته الخاصّة به ، بل هي مقدّمة العلوم كلّها ومن لا يحيط بها فلا ثقة
الصفحه ٦٥ : كان مع امتداده لا
يوازي سحائب أفضاله ، وأتّكل على فضله إنه لا يكلّف عبده من الحمد والشكر إلا قدر
الصفحه ٦٨ :
عدلا ، فهو من باب الظن
لا من باب المعرفة. هذا هو الوضع اللغوي وإن كانت عبارة أهل النظر بهما تخالفه