الصفحه ٤٩ :
ولغويّة ، لكنّ شروط
التركيب تنطلق من قاعدة القياس السلجستي. ولم تكن الشروح مغايرة كثيرا عن
الصفحه ٨٧ : أسود البشرة ليس بأسود الأسنان فيصدقان. وعن هذا
الغلط تخيّل من بعد عن التحصيل أن العالمية حال بجملة زيد
الصفحه ٨٩ :
يخرج عن الصدق قولنا
بعض السواد لون ولا يلتفت إلى فحوى الخطاب فليس ذلك من مقتضى وضع اللفظ وهو خارج
الصفحه ١٠٦ : فبما ذا
أميّز بينها وبين الصادقة والفطرة قاطعة بالكل ، ومتى يحصل لي الأمان منها فأقول إن
هذه ورطة تاه
الصفحه ١٣٤ :
القسم الثاني من الكتاب في
محك الحد
قد ذكرنا أن أحد قسمي الإدراك هو
المعرفة ، أعني العلم
الصفحه ١٥٢ :
والحركة الصاعدة والحركة الهابطة وإلى ما ليس في الغاية ، كمخالفة الماء الحار
الفاتر ، فإنه أقل من مخالفته
الصفحه ١٦١ :
المراد بكونه سببا فالمراد ما يفهم من قولنا الأكل سبب الشبع وحز الرقبة سبب الموت
والضرب سبب الألم ، فإن
الصفحه ٤٦ :
ينفي هذا عدم استعمال ابن سينا العلّة حدّا أوسط. لكن ذلك كان في حكم النقل عن
أرسطو ـ ولكلّ منها أبعاد
الصفحه ٥١ :
والتعاند في المعيار (٢)
، من دون أن يعتمدها مصطلحا ، مسوّغا في ذلك المفاهيم المنطقيّة ضمن المعاني
الصفحه ٦١ :
وقد تجذّرت الكثير من المصطلحات في
المحك على الرؤى الإيمانية واختلفت عن المفردات بدلالاتها ورمزها
الصفحه ٨٤ :
في النظريات فتغلط ، ومثاله من الفقه إن طلبت استيضاحا أن يقول الشافعي مثلا معلوم
أن المطعوم ربويّ
الصفحه ١٠١ :
يميّزون بين الحالة الثانية والأولى ، والحق أن اليقين هو الأول والثاني مظان
الغلط. فمهما ألّفت القياس من
الصفحه ١١٢ : تكون عامة ، فإن كانت خاصة لم
تنتج. وهذا غلط من قال إن صانع العلم تعالى عن قوله
الصفحه ١١٣ :
الفاعلين من خياط وبنّاء وإسكاف وحجّام وحداد وغيرهم فوجدتهم أجساما ، فيقال وهل
تصفّحت صانع العالم ، فإن قلت
الصفحه ١١٨ :
منها إلى ما بعدها
تدريجا حتى لا يخفى قليلا قليلا فيتّضح الشيء بما قبله على القرب لطاحت المغالطات