الصفحه ٥٥ : الأوليّات التي سيطرت على المحك والمستصفى ، وخفت ضوء ما
يقابلها من اصطلاح عقليّ ، يدّعي بديهة العقل.
وكان
الصفحه ٥٨ : بالمعيار. فقد بيّن هنا أنّ النتيجة تستند على الأصل مباشرة ،
وربّما اختفت علّة الأصل. وكان أن سمّي هذا في
الصفحه ٦٨ : يتطرق إليه التصديق أو التكذيب لا يقتنص
إلا بالحجة والبرهان وهو القياس؛ وكأن طالب القياس والحد طالب الآلة
الصفحه ٨٣ : قياس نتيجة. وما دام غير مستنتج من القياس دعوى إن كان لنا خصم ومطلوبا
إن لم يكن لنا خصم. فإن هذه
الصفحه ٨٩ :
عن غرضنا هذا وإن كان صحيحا في موضعه.
الرابعة
: المثبتة الخاصة وهي تنعكس كنفسها فإنك
مهما قلت بعض
الصفحه ١١٢ : فلم يتبيّن لك إلا بعض الأداء ، فخرجت المقدمة الثانية عن أن تكون عامة وصارت
خاصة ، وكان الواجب أن تقول
الصفحه ١٥٩ : مكان كان قبله فيه. ومن أراد أن يغيّر هذه العبارات فلا حجر عليه بعد
أن يقرّر في عقله الأقسام الخمسة
الصفحه ٢٥ :
منطقيّة وضعها قبل
عرض الأصول وجعلها مدخلا له. بل جعلها مقدّمة للعلوم كلّها فقال :
«وليست هذه
الصفحه ٧٨ : الجوهر فنرى التحيّز مساويا له. وأما
إذا نسبنا الوجود إلى الجسم وجدناه أعم منه ، فربّ موجود ليس بجسم. وأما
الصفحه ١٥٥ : وحكموا بأنه سبب العرض الذي يسمّى حياة. وأما التفاتهم إلى الشرع ، من حيث
قال رسول اللّه صلى اللّه عليه
الصفحه ٥٦ : ، المحكّ
، ص ٥٩.
(٢) الفرض ، فرضت
الشيء أفرضه فرضا وفرضته للتكثير أوجبته. والفرض السنّة ، فرض رسول اللّه
الصفحه ١١٣ :
جسم ، إذ يقال له لم
فيقول لأن كل فاعل جسم ، فيقال له فبما عرفت هذا فيقول بالاستقراء ، إذ تصفّحت
الصفحه ١٢٨ : المساعد ومهما
كثرت المخاوف راع الجبان الخائف ، وكيف لا وأكثر العلوم المطلوبة في أسرار صفات
اللّه تعالى
الصفحه ٨ : التفسير.
ـ الإمام أبو عبد اللّه فخر الدين
الرازي (المتوفى ٦٠٦ ه) العالم في التفسير.
ـ الإمام أبو
الصفحه ١٦ : له تجربة دينيّة حاسمة. فكما تحرّك النبيّ لأداء رسالته بدافع الخوف من
الحساب المرتقب يوم الحشر ، هكذا