الصفحه ١٢٢ : سوّلوا عن ألسنتهم لقالوا هي حادثة ، ولو قيل له كيف كان كلامك أكان
قبل لسانك أو بعده لقال بعده ، فإذا قيل
الصفحه ٦٥ : عليه. أحمد اللّه حمدا كثيرا متواترا وإن كان مع
كثرته لا يقضي حق جلاله ، وأشكره شكرا مديدا متظاهرا ، وإن
الصفحه ١٥٤ : ليس في هذا
الوجود إلا الجسم كان جمادا فخلق اللّه فيه الإحساس وقدرة الحركة فلم تتحدد إذا
إلا القدرة
الصفحه ٩٧ : أن لا يكون الملزوم أعم من اللازم ، بل إما أخص وإما
مساويا. ومهما كان أخص فبثبوت الأخص يلزم بالضرورة
الصفحه ٢٤ :
إلباس المنطق حلّة إسلاميّة كاملة ، بحيث حدثت عمليّة التطعيم تماما. كان ذلك
إبّان تدريسه في بغداد وقبل
الصفحه ١٢٥ :
الواحد يعبّر به عن شيئين إما بالتواطؤ وإما بالاشتراك ، وأما هذا القسم الثالث
فبينهما فلنخترع له اسم
الصفحه ٤٨ :
واحدا ، إلاّ أنّ
استخدام كلّ منهما له أبعاده المعيّنة. ونرجّح من جهتنا أن للإيجاب بعدا منطقيّا
الصفحه ٧٤ : والحركة والإنسان ، وبالجملة الاسم المفرد
في لغة العرب إذا أدخل عليه الألف واللام كان لاستغراق الجنس. وقد
الصفحه ٨٢ :
المعقول عن المحسوس.
إذ من هاهنا يأخذ العقل الإنساني في التصرف وما كان قبله كان يشارك هذا التخيل
الصفحه ٩١ : النتيجة إنما تلزم من هذا القياس إذا
كانت المقدمتان مسلمتين يقينا إن كان المطلوب عقليا أو ظنا إن كان
الصفحه ١١٠ : فطريقه إهمال إحدى المقدمتين إيهاما بأنه
واضح وربما يكون الكذب فيه أو استغفالا للخصم واستجهالا له ، فإنه
الصفحه ١١٥ : تحمل ، فإذا هي لا تحمل.
وانتفاخ البطن له أسباب سوى الحمل فإذا
انتفاخها من سبب آخر ، ولما كان السبب
الصفحه ٩ : كبير.
ـ أبو عبد اللّه حسين الزوزني (المتوفى ٤٨٦ ه) من مشاهير
اللغة والنحو العربيين.
ـ نجم الدين
الصفحه ٢٣ : من علم الأصول : وفيه
مقدّمة منطقيّة عرضت فيها قواعد المنطق وأبوابه ، بما يتشابه مع ما كان في المحكّ
الصفحه ٩٢ : له شرطان حتى يكون منتجا ، شرط في
المقدمة الأولى وهو أن تكون مثبتة ، فإن كانت نافية لم ينتج لأنك إذا