الصفحه ٣٨ : والتوجّه. فإذا
كان الكتابان السابقان قد تأثرا بابن سينا تأثرا واضحا ، فإن المحكّ يميل نحو
المعاني الإسلامية
الصفحه ٩٤ : مبتدأ في المقدمتين
جميعا. فهذا إذا جمع شروطه كان منتجا ، ولكن نتيجة خاصة لا عامة ، مثاله كل سواد
عرض وكل
الصفحه ٩٨ : كما سبق فينتج إثبات أحدهما نفي الآخر ونفي أحدهما إثبات الآخر ، ولا
يشترط أن تنحصر المقدمة في قسمين بل
الصفحه ١١٩ : بعيدة عن الأمثلة ، وإن استدللت بالشبع
على الأكل كان قياسك قياس دلالة فإنك إذا عرفت أن زيدا شبعان حكمت
الصفحه ١٥٨ : فهموا من السكون أشياء ، فكيف سمّوا الاختصاص في الحياة الأولى
سكونا ، فإن كان يسمّى به باعتبار أنه ليس
الصفحه ٤٥ : أثبت الحكم بسبب ..
فيضاف الحكم إلى اللّه تعالى إيجابا وإلى العلّة تسبّبا.
كما يضاف الشبع إلى اللّه
الصفحه ٣٦ : (١).
وقد ركّز الإمام على التحديد الاسميّ
الخاصّ باللغة العربية في المحكّ ، وحصر مكامن الغلط في الألفاظ. كما
الصفحه ٤٢ :
اعتبارها عامة في قياس ، كما فعل الشافعي (٢).
وظهرت في المحكّ القضايا ذوات الجهة أيضا بشيء من الاختصار. وحلّ
الصفحه ١٠٣ :
وخوفه وفرحه وسروره وجميع
أحواله الباطنة التي يدركها من ليس له الحواس الخمس. وهذه ليست مدركة
الصفحه ١٠٩ : فنقول لأنه حادث فإذا
له سبب. وكما يقال نكاح الشغار فاسد فيقال لم فنقول لأنه منهيّ عنه. وتمامه أن
نقول كل
الصفحه ١٠٠ :
معجزة قد ادّعى أن
ما يتيقنه خطأ ودليل خطأه معجزته فلا يكون له تأثير بهذا السماع إلا أن يضحك منه
الصفحه ٣٩ : في المعيار ، أو بدلا عن الموضوع والمحمول. وقد استخدم الحكم والمحكوم عليه في
مقدّمة المستصفى كما سنرى
الصفحه ١٢٩ :
قول أو فعل أو إشارة أو تقدير من صاحب الشرع صلوات اللّه عليه ، وليس ذلك تفصيله
من غرضنا ، وإما الملحق
الصفحه ١٤٦ : التي له وليست لغيره. فإذا الحقيقة جامعة مانعة. فإن نظرت
إلى مثال الحقيقة فى الذهن وهو العلم وجدته أيضا
الصفحه ١٦٠ :
الممتنع ، ويقول
وجود اللّه واجب ، واللغوي على السقوط يقول وجبت جنوبها ويقول وجبت الشمس ، فله
بكل