الصفحه ١٤١ :
والحديد محل للصورة
لا جنس وأبعد منه أن يؤخذ بدل الجنس ما كان والآن ليس بموجود ، كقولك الرماد خشب
الصفحه ١٤٨ : وبين من يقول المغصوب مضمون ، إذ لا توارد ، ولو كان لفظ الحد من
كتاب اللّه تعالى أو كتاب إمام يجوّز
الصفحه ١٥٧ :
يظن أنه عرف اللّه وملائكته
وأحاط بعلم الأولين والآخرين ، وما عرف نفسه ، ولكنه كان عبدا فأمر بأمر
الصفحه ١٤٣ :
حدود الدار كان
محالا ، إذ ليس له حدود وإنما حدّه منقطعه ومنقطعه سطحه الظاهر وهو سطح واحد
متشابه
الصفحه ١٤٧ : الاصطلاحات بين الحقيقة وشرح اللفظ والجمع بالعوارض والدلالة
على الماهية. وهذه أربعة أمور مختلفة كما دلّ لفظ
الصفحه ١٣٤ : ، ويطلق على ثلاثة أوجه : الأول
أن يطلب به شرح اللفظ كما يقول من لا يدري العقار ما العقار ، فيقال له الخمر
الصفحه ١٥٦ : عالما فلا يحل له الخوض فيه. فإن الروح سر
اللّه تعالى كما أن القدم سر اللّه ولم يرخّص رسول اللّه صلى
الصفحه ٧٧ : . فالأول منقول عنه والثاني منقول إليه. وقد حصل
مقصود الاشتراك وإن كان على الترتيب ، كما حصل في لفظ العاقد
الصفحه ١٢٠ : كما يستقصى في ذلك
العلم. وقد كان الشافعي رضي اللّه عنه ماهرا فيه وصادق الحدس في التفرس ، وهذا
العلم
الصفحه ١٤٩ :
كذلك ، فهو كقول
القائل حدّ الموجود الشيء الذي له ثبوت ووجود ، فإن هذا التطويل لا يخرجه عن كونه
الصفحه ٩٥ : حادثا فله محدث ومعلوم أنه محدث فتلزم منه
نتيجة وهو أن له محدثا بالضرورة. فالمقدمة الأولى قولنا إن كان
الصفحه ٩٩ : ، فإن ما ذكرناه جرى مجرى الخياطة من
القميص وشكل السرير من الخشب ، وكما لا يمكن أن يتّخذ من كل جسم سيف
الصفحه ١٥ : (١)
في طوس ، في خراسان. فهو فارسيّ الأصل والمولد. وكان لطوس في تلك الحقبة مكانة في
نفوس الناس. ففيها قبر
الصفحه ٩٣ : كأنه سوء
أدب كما أن قوله هو جسم كفر ، فإن من قال للملك أنه ليس بحجام ولا بحائك فقد أساء
الأدب إذا وهم
الصفحه ١٦١ : قلت فلو كان سببا لكان لا يرجى العفو بل كان يجب أن يعاقب
لا محالة. فأقول ليس كذلك إذ لا يفهم من قولنا