الصفحه ٥ : والولايات.
فلا عجب أن تطغى العلوم الدينية بحجاجها
وأئمة مذاهبها وآرائهم على العلوم الأخرى ومنها الفلسفة
الصفحه ١١٩ :
الفصل الرابع
في انقسام القياس إلى قياس
دلالة وقياس علة
أما قياس الدلالة فهو أن يكون الأمر
الصفحه ١٠٤ : تجربة الأمور تعوزه جملة من القضايا
العينية فيتعذر عليه درك ما يلزم منها من النتائج ، ولذلك نرى أقواما
الصفحه ١٣٧ : وأصفر ، فسئل
مرة أخرى أنه ما هو؟ كان الجواب ذلك بعينه. ولو أشير إلى ما ينفصل من الإحليل عند
الوقاع وقيل
الصفحه ١٥٧ :
الرجل. وكما أن كون العالم عالما عند من ينكر المعلول والعلة وهو الحق ليس إلا
وجود علم في ذات فهذا قدر ما
الصفحه ٦٩ : بشرط مخصوص يلزم منه رأي هو مطلوب الناظر ،
والخلل يدخل عليه تارة من الأقاويل التي هي مقدمات القياس إذ
الصفحه ٤٤ : الغزالي على وتيرة توزيع
القياس إلى صورة ومادّة ، جاعلا من صحة الاثنين طريقا لتكوين الصحيح من الفاسد. وكان
الصفحه ٨٠ :
وجود المبصر. فلو
انعدم المبصر بقيت صورته في دماغك وتلك الصورة لا تفتقر إلى وجود المتخيل وعدمه لا
الصفحه ١٠٥ : تكلف حصر ذلك فهو في شطط بل هو
لتكرر التجربة ، فإن كل مرة فيها شهادة أخرى تنضم إلى الآخر فلا يدري متى
الصفحه ١٤٧ : وكلامه وهو عبارة عن الهدوء ، فيقال فلان عاقل أي فيه هدوء ، وقد يطلق
على من جمع إلى العلم العمل حتى أن
الصفحه ٦٦ : اجتنابه. وما أحوج إلى هذا
من ركب متن الخطر في الارتفاع. عن حضيض التقليد مع سلامة مغبّته إلى يفاع الاطّلاع
الصفحه ٣٣ : على واحد غير معيّن» (١).
ويقول عنه أبو البقاء : «المطلق هو الدّال على الماهية من غير دلالة على الوحدة
الصفحه ٤٥ :
الاصطلاح تأليف
الكلمات والجمل مترتّبة المعاني متناسبة الدّلالات على حسب ما يقتضيه العقل
الصفحه ١٤٨ : تتعدّى إلى الحد ، ولذلك يقول القائل حدّ العقل
بعض العلوم الضرورية على وجه كذا ، ويخالف من يقول في حدّه
الصفحه ٣٤ : موضوعات تستند على الماهيّة وتسلسل الأجناس والأنواع.
وهي أقرب إلى التأثر بابن سينا ، فمثله على المتواطئة