الصفحه ٣٠ : مجهوله إلى ما هو معلوم عنده ، فيستقر
المجهول في نفسه ... (١).
فاقتصر غرضه على إعطاء الأمثلة الفقهية
الصفحه ١٥٤ : استحال في أطوار الخلق حتى صار يحس ويتحرك
علم أنه حدث فيه ما لم يكن من الإحساس والحركة الإرادية ، فظنّ أنه
الصفحه ١٤٢ : فقط. فإذا لم يكن المعنى مركبا من ذاتيات متعددة كالوجود كيف
يتصور تحديده وكان السؤال عنه كقول القائل ما
الصفحه ٣٧ : السابقة على درجة
من الأهمية ، كونها تشير إلى تصريح الغزالي بوجود الحقائق العقلية الكليّة ثابتة
في الذهن
الصفحه ٧ : إلى الانكباب على العلوم الدينية المتصلة بالأدب واللغة العربية. لكن
هذه المدارس اختصّ كل منها بطابع
الصفحه ٥٤ : دينية. وقد
ترسّخت هذه المفاهيم متميّزة من غيرها منذ المحكّ. وبهذا انتقلت مادّة القياس فيه
إلى مضامين
الصفحه ٢٠ : النسيج ، ما يشير إلى ظهور الحرف والصناعات بشكل أوّليّ. وترافق
ذلك مع الحريّة العقليّة والجدّ والاجتهاد
الصفحه ١٢٣ : ، فاحترز من هذه المغاصة تسلم من إحدى مكايد الشيطان واعرض ما
صدّقت به على نفسك. فإن كان امتناع التشكّك فيه
الصفحه ١٠٧ : يورث ، وكذلك الثاني ، فقد انضم ما لا يوجب إلى ما لا
يوجب والمجموع لا يزيد على الآحاد ، لأن قوله الواحد
الصفحه ٦ :
ووقفت الأوقاف على
طلبة العلوم الدينية. وقيل إن هناك ما يقارب ستة آلاف فقيه من كبار أئمة آل مازة
الصفحه ١٧ : في العلم
إلاّ من ساواه في رتبته في نفسه. قال ، وإنّما يعرف قدره ، بمقدار ما أوتيه هو ...»
(١).
وقد
الصفحه ١٠٩ : جواب لم ، فذلك بالضرورة يرجع إلى ضروب النظم التي
ذكرناها. ولا بد منها البتة ، وأن ما ترى تأليفه وإطلاقه
الصفحه ٥٧ : كثيرا ، وهما : الأصل
والفرع.
يقول الجرجاني عن الأصل : «هو ما يبتنى
عليه غيره ...» (٤). واصطفى الغزالي
الصفحه ٨٣ : ولنسمّ مجموع
الحكم والمحكوم عليه قضية ولنسميهما إذا استعملناهما في سياق قياس مقدمة ، فإذا
استفدناهما من
الصفحه ٨٢ : فإن كشف غطائها يقرع أبوابا مغلقة
على أكثر التضاد ولا يمكن التكفّل ببيانه مع ما نحن بصدده من الاختصار.