الصفحه ١٥٣ : يتعلق بالشبيه. فإن الألفاظ طافحة مباحة لم يثبت من جهة الشرع
وقفها على معنى معيّن حتى يمنع من استعمالها
الصفحه ٨٧ : عليها وهما صادقتان
بالإضافة إلى النكاح والبيع وإلى العصبة والأجنبي.
الرابع
: أن يتساويا في القوة
الصفحه ١١٥ :
خارجة عن القضيتين وليست زائدة عليهما ، فاعلم أن ما توهمته حق من وجه وغلط من
وجه. أما وجه الغلط فهو أن
الصفحه ٧٤ : ينقسم إلى لفظ يدل على عين واحدة نسمّيه معينا وإلى ما يدل على
أشياء كثيرة تتفق في معنى واحد نسمّيه مطلقا
الصفحه ١٤١ :
والحديد محل للصورة
لا جنس وأبعد منه أن يؤخذ بدل الجنس ما كان والآن ليس بموجود ، كقولك الرماد خشب
الصفحه ١٥٥ :
هذا الخبر به بصناعة الطب والاكتفاء به إلى أمور شرعية من صناعة الطب ، فدلّ على
أن الأخلاط الأربعة بها
الصفحه ١٢٧ : ، وذلك كما مثلنا به آنفا من
قولنا كل ما علمه الإله فهو كما علمه والإله يعلم الجوهر فهو إذا جوهر. وقد
الصفحه ٤٩ : والتلازم على معنى اللزوم. ولازم الشيء ما يتبعه ويردفه (٣). واللّزوم هو عدم المفارقة ، وهناك
لزوم شيء عن شي
الصفحه ١٧٥ : استقراء وتمثيلا يرجع بالضرورة إلى ما ذكرناه.. ١١٢
الفصل الثالث من وجه
لزوم النتيجة من المقدمات
الصفحه ١٤٤ : معرفة أولية لا يحتاج إلى طلبه بصيغة الحد. كما إن العلوم
التصديقية تطالب بالبرهان عليها وكل برهان من
الصفحه ٨٥ : دليل ولكن يقوم الدليل على بطلان نقيضه فيتسلّق من إبطاله إلى إثبات
نقيضه ، فلا بد
الصفحه ١١٦ :
هذا التفطّن لفيضان
النتيجة من عند واهب الصور المعقولة الذي هو العقل الفعّال عند الفلاسفة ، وعلى
الصفحه ٢٢ : القرآن كالمعترض لنور الشمس مغمضا الأجفان» (١) ، وعلى الرغم من هذه الوساطيّة ، فإنّ
الغزالي تأثّر بجملة
الصفحه ١٣٩ : ، فإن الثقة إذا قرنت
بالمعلوم تعيّن فيه جهة الفهم ، ومن قال حد اللون ما يدرك بحاسة العين على وجه كذا
الصفحه ١١٢ :
الفصل الثاني
في بيان أن ما يسمّى استقراء
وتمثيلا يرجع بالضرورة إلى
ما ذكرناه
أما الاستقرا