الصفحه ١٠٠ :
معجزة قد ادّعى أن
ما يتيقنه خطأ ودليل خطأه معجزته فلا يكون له تأثير بهذا السماع إلا أن يضحك منه
الصفحه ١٢٢ : النتيجة وكانت أعرف من النتيجة وكان تأليفها داخلا في نمط
من جملة ما ذكرناه وكان بعد وقوعه في نمط واحد جامعا
الصفحه ١٣٥ : من
عوارضه ولوازمه ما يساوي بجملته الخمر بحيث لا يخرج عنه خمر ولا يدخل فيه ما ليس
بخمر. الثالث أن يقال
الصفحه ١٢٨ : ء على جميعها أو حفظ الترتيب فيها ، فعليك
أيها الأخ بالجد والتشمير. فإن ما أوردته يهديك إلى أوائل الطريق
الصفحه ٩٣ : إليه قولنا وكل جسم مؤلف فيعود إلى
النظم الأول ، فيكون وجه دلالته ولزوم نتيجته ما سبق. وخاصية هذا النظم
الصفحه ٦٠ :
لشروط القياس واكتمال
حدوده ما وفّره من شرح في الربويّ. وكيف يكون الزبيب بمعنى التمر ...
قبل أن
الصفحه ١٣٣ : ء الغليل. وهذا القدر كاف في الأقيسة الفقهية ففيه على إيجازه من الفوائد
ما لا يعرف قدره إلا من طال في
الصفحه ٥٦ : المحكوم عليه لأنه يراه
مشهورا» (١).
واستوى الاستقراء والتمثيل ، بالشرح والتحليل
، مع ما جاء في مضمونهما
الصفحه ٢٣ : من علم الأصول : وفيه
مقدّمة منطقيّة عرضت فيها قواعد المنطق وأبوابه ، بما يتشابه مع ما كان في المحكّ
الصفحه ٣٦ :
الخمر هي المائع
الذي يقذف بالزبد ، ثم يستحيل إلى الحموضة. ويجمع من العوارض واللوازم ما يساوي
حقيقة
الصفحه ١١١ : أن يهمل في وسط هذه الكثرة مقدمة فيها غلط ، فمن لا يقدر على تحليل هذا
التركيب وردّه إلى ما سبق ربما
الصفحه ٤٢ :
المحكّ ، وفي معظم
أمثلته على القضيّة ، أقوالا فقهيّة ، مبيّنا مثلا ضرورة الاحتراز من القضايا
الصفحه ١٣٠ :
الكفارة في
الاعتبار. والدرجة الثانية أن يكون بطريق المساواة كما قال النبي صلى اللّه عليه وسلم
«من
الصفحه ٢٤ : ، وهذّب ما استطاع من المنطق. ووجد
أنّ اعتناقا مزدوجا للفلسفة العقليّة وللدين يؤدّي بالفرد إلى الاضطراب
الصفحه ١٥١ : جليّ بغير نظر واستدلال ، ومن الضلال البعيد بيان الجليّ
بالغامض. ولعمري من يطلق اسم الحد على كل لفظ جامع