الصفحه ١٥٢ :
أقوله ، وهو أن المتضادين دالان على شيئين لا محالة وكل شيئين فينقسمان إلى ما
لهما محل وإلى ما لا محل لهما
الصفحه ١٥٠ : يحتاج إلى طلبه بصناعة الحد ، إذ بيّنا أن من
المعارف ما يستغنى في تفهمها عن الحد وإلا يتسلسل الأمر إلى
الصفحه ٧٠ : .
وأقل ما تحصل منه مقدمة معرفتان توضع إحداهما مخبرا عنه والأخرى خبرا أو وصفا. فقد
انقسم القياس إلى
الصفحه ١٢٦ : يقال ما ذا أردت بقولك صوم التطوع صوم عين
، فإنه لا يسلم فيقول الدليل عليه أن من أصبح غير ناو بالليل صلح
الصفحه ١٣٨ : لكانت هذه اللوازم والأعراض أقرب إلى الفهم
لأنها أجلى وأكثر ما يرى في الكتب من الحدود رسمية ، إذ الحقيقة
الصفحه ٥٥ :
المحكّ بين الإحساس وقسمته إلى باطن وظاهر. ومن عمليات الطرح والإبدال بين المعيار
والمحكّ ما طرأ على
الصفحه ٦٥ : بحكم السئامة والضجر. فعدت إليه معاودة من
التفت إلى ما هجر. وظل الالتفات إلى ما هجر ثقيل. ولكن نفاسة
الصفحه ٥٩ :
ملحقة بالأصول فنقيس
عليها. وبذلك ننتقل من حكم جزئي إلى حكم جزئي. لكنّ لهذا الردّ شروط : أهمّها أن
الصفحه ١٢١ :
وإيّاك منهم فعليك أن تأخذ في نظرك من الشيطان ووسواسه حذرك.
فإن قلت كيف لي به مع ما أنا عليه من
الضعف
الصفحه ١٨ :
ودحض الآراء إلى جانب عوامل أخرى باعثة على موقفه منها. ـ اكتنفت زمن الغزالي
مجموعة من التيّارات والمذاهب
الصفحه ١٠٣ : وخائف ، ومن عرف نفسه وعرف السرور وعرف حلول
السرور فيه ينظم من هذه المعارف قضية يحكم على نفسه بأنها
الصفحه ١٣٢ : العلة يحتاج إلى تلخيص العلة ، وهذا له أن يحكم قبل أن يلخّص
العلة ويكون عدم التلخيص في العلة من وجهين
الصفحه ١٤٣ : القادر والمقدور أو الواحد والكثير أو القديم والحادث أو
الباقي والفاني أو ما يشبه من لوازم الموجود وتوابعه
الصفحه ١٢٤ :
الأول
: أن يكون الاشتراك في أداة من الأدوات
أو ما يستعمل رابطة في نظم الكلام ، كقوله كل ما يعلمه
الصفحه ٣٥ :
الحيوان ، فلجأ إلى
الأمثلة المحسوسة الطبيعية تحت فعل البعد الدينيّ.
والملخّص من موضوع الألفاظ