الصفحه ٤٥ : » (٢).
فاللفظة تحمل دلالات وجذورا دينيّة ولغوية.
مما يؤكد بدء اتّسام معاني الغزالي المنطقيّة بالسّمات الإسلامية
الصفحه ٤٩ : الغزالي القواعد نفسها الواردة في المعيار ، إلاّ
أنّ أمثلته كانت دينية وفقهيّة ، ولا سيّما تعابيره في
الصفحه ٦١ : الأدبية بسوق الخضار القديم والتي صححها : محمد بدر
الدين النعساني الحلبي ومصطفى القباني الدمشقي.
ثم وضعنا
الصفحه ١٥٢ :
أقوله ، وهو أن المتضادين دالان على شيئين لا محالة وكل شيئين فينقسمان إلى ما
لهما محل وإلى ما لا محل لهما
الصفحه ١٥٦ : ، وهناك
موجود آخر يعبّر عنه بالنفس من صفته أنه قائم بنفسه لا متحيّز نسبته إلى البدن
نسبة اللّه تعالى إلى
الصفحه ١٥٣ : التضاد
، بحيث لا يكون وراءه خلاف ، وهؤلاء هم الفلاسفة ، وهذا اصطلاحهم ، فزعموا أن
البياض لا يضاد العودي
الصفحه ١١٢ :
لأنه يؤدّى على الراحلة ، فيقال ولم قلتم إن الفرض لا يؤدّى على الراحلة؟ فنقول
عرفنا ذلك بالاستقرا
الصفحه ١٢٠ :
النتيجتين على
الأخرى في الفقه قولنا في الزنا إنه لا يوجب حرمة المصاهرة لأنه وطئ لا يوجب
المحرمية
الصفحه ١٠٧ :
بالمحسوس ، إذ لا
تقبله إلا على نحو المحسوسات. فحيلة العقل في أن يثق بكذبه وبقضاياه مهما نظر في
غير
الصفحه ١١٦ :
سبيل تضمن المقدمات للنتيجة بطريق اللزوم الذي لا بد منه عند أكثر أصحابنا المخالف
للتولد الذي ذكره
الصفحه ١٣٦ : إلى عام ويسمّى جنسا وإلى أخص ويسمّى
فصلا ، وإلى خاص ويسمّى نوعا. فإن كان الذاتي العام لا أعمّ منه
الصفحه ١٣٧ : وهو الجوهر الفرد. وأما المنطقيون فيعبّرون
بالجوهر عن الموجود لا في موضع. وإذا لم يكن الوجود ذاتيا فبأن
الصفحه ١٤٣ : الزرقة مثلا ثم يعقل الزرقة فيكون العقل قد عقل أمرا زائدا لا يمكن أن
تجحد تفاصيله في الذهن ، ولا يمكنه أن
الصفحه ٨٨ : القضيتين العامتين في نسبة الممكنات كاذبتان ، كقولنا كل
إنسان كاتب لا أحد من الناس كاتب والخاصتان صادقتان
الصفحه ٩٧ :
كون المصلي متطهرا
لازم لكون الصلاة صحيحة ، فلا يمكن أن يجعل كون المصلي متطهرا لا وصفا للصلاة ولا