الصفحه ٥٢٠ : ويتوضّأ ثمّ يبني على ما مضى من صلاته التي صلّى
بالتيمّم» (١).
ومثلها صحيحة
زرارة ومحمّد قال : قلت : في
الصفحه ٥١٤ : الصلاة فأجد غمزا في بطني أو أذى أو ضربانا ،
فقال : «انصرف توضّأ وابن على ما مضى من صلاتك ما لم تنقض
الصفحه ٥١٣ : الحدث الذي يوجب الوضوء سهوا ونسب إلى
الشيخ والمرتضى أنّهما قالا : يتطهّر ويبني على ما مضى من صلاته
الصفحه ٥٢١ : ء أو الغسل (١).
قال في «التهذيب»
: ولا يلزم مثل ذلك في المتوضّئ إذا صلّى ثمّ أحدث أن يبني على ما مضى
الصفحه ٥٠٣ : آذاه بطنه فلا بأس أن ينصرف ويقضي حاجته ، ثمّ يبني على ما
مضى من صلاته ، وهو غير المدّعى.
ومنهم
من
الصفحه ٥١٥ : : بأنّ الحدث لو سبقه يستأنف الوضوء ، ويبني على ما مضى (١) من دون إشارة
إلى تأمّل منهما في الحدث سهوا
الصفحه ١٩٢ :
الوجوب ، لأنّ قوله عليهالسلام : «قد مضت صلاته» غير ظاهر كون المراد منه ما ذا؟ لعدم
المضي بالنسبة
الصفحه ١٣٤ : ، مع الأمر
بأخذ ما اشتهر بين الخاصّة ، إلى غير ذلك من شهادة الاعتبار عليه أيضا ، وكثرة
العدد المعارض
الصفحه ٥٦ : وهو ساجد» (٣).
وأن
يزيد في الذكرى إلى ما يتّسع له الصدر ، كما مضى
(٤).
وأن
يكون سجوده بقدر ركوعه
الصفحه ٣٩٦ : الأقرأ مختار غير واحد من المحقّقين (٤) ، وإن كان
الأكثر على العكس (٥).
بل في «المنتهى»
نسبه إلى علمائنا
الصفحه ٤٠١ : «المنتهى» (٢).
ويدلّ عليه ما
رواه الشيخ عن ابن مسلم ـ في الصحيح ـ عن أحدهما عليهماالسلام : «أنّ العبد
الصفحه ١١٣ :
القول
في التشهّد والصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال
الله عزوجل (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٤ : النسج ثمّ الخياطة ، إلى غير ذلك من أمثال ما ذكر.
وعن العلّامة
في «التذكرة» و «المنتهى» ، تجويز السجود
الصفحه ١١٤ :
وهل
يقضي التشهّد مع المضيّ؟ الأكثر نعم
(١) ، خلافا للمفيد
والصدوقين فاكتفوا منه بالذي في سجود
الصفحه ٣٨٨ : من الشرع ، وبمجرّد الاحتمال لا تثبت.
وجعل الصحّة
والفساد في المقام متفرّعا على ما مرّ في مبحث