الصفحه ٢٣٤ : عليهاالسلام». إلى أن قال عليهالسلام : قال : «أفلا اعلّمكما ما هو خير لكما من الخادم؟ إذا
أخذتما منامكما
الصفحه ١٥٦ :
لكن مرّ هناك
ما يظهر منه استحباب أن يقول فيه : «بحول الله وقوّته أقوم وأقعد» (١).
قوله
: (كما في
الصفحه ٤١١ :
١٨٦ ـ مفتاح
[ما ينبغي مراعاته في
الجماعة]
ينبغي
أن لا يؤمّ الحاضر المسافر وبالعكس ؛ لما مرّ
الصفحه ٣٠٥ :
قوله
: (ومن الشرائط). إلى آخره.
الأصل في
الأحكام التي ذكرها روايتان من العامّة عن النبي
الصفحه ٤٥٦ : «المدارك»
عليها بأنّها ضعيفة السند ، ثمّ قال : وصرّح في «التذكرة» بأنّ من هذا شأنه لا
يدرك فضيلة الجماعة
الصفحه ١٧٦ : ، مضافا إلى الأخبار
السابقة المتضمّنة للأمر به.
فدلالتها من
وجهين كما عرفت ، بل ليس مجرّد الأمر ، بل
الصفحه ٢٥٧ : منّا إلى
الخلاف (١).
ثمّ استدلّ
عليه بروايتين من طريق العامّة أحدهما : أنّه جاء رجال يصلّون بصلاة
الصفحه ١٤٤ : (١).
وقال في «الذخيرة»
: لم أطّلع على مصرّح بالوجوب من الأصحاب ، إلّا أنّ صاحب «كنز العرفان» ذهب إلى
ذلك
الصفحه ٤٧ : ركبتيه حيال وجهه ، فقال : سبحان ربّي الأعلى وبحمده ثلاث مرّات ، ولم يضع
شيئا من جسده على شيء منه وسجد
الصفحه ٧٧ :
قوله
: (وفي الاولى). إلى آخره.
مرّ الكلام فيه
(١).
قوله
: (وفي الثالثة من الوتر). إلى آخره
الصفحه ١٤٥ : يترك إن لم يمنع مانع.
وكيف كان ، لا
يبقى للمنصف تأمّل في الحكم بوجوب الصلاة عليه وعلى آله
الصفحه ١٢٩ :
لكن الذي يظهر
من «المنتهى» أنّ بناءه على أنّ التسليم في نسيان التشهّد الثاني وقع في غير موضعه
الصفحه ٣٨٩ : ، فقمت عن يساره ، فأخذني بيمينه فحوّلني عن
يمينه (٢).
ومن طريق
الخاصّة ما مرّ منهم عليهمالسلام ، من
الصفحه ١٥٥ :
والموثّق
الطويل من جهة طوله ما ذكرته ، وهو مذكور في «التهذيب» و «الفقيه» و «الوافي»
وغيره
الصفحه ٣٥٩ :
أرتضي به أقرأ خلفه؟ فقال : «من رضيت به فلا تقرأ خلفه» (١). وغير ذلك.
والمطلق يحمل
على المقيّد