الصفحه ٤٨٨ : ، وربّما يعارضه عموم ما دلّ على المنع من
العدول كما مرّ ، فليلاحظ وليتأمّل!
نعم ، يدلّ
عليه رواية جميل
الصفحه ٣٩٠ : ء بالركوع والسجود ، وهم يركعون ويسجدون خلفه على
وجوههم» (٣) من جهة السند والاعتبار وغيرهما ، كما مرّ في مبحث
الصفحه ٢٧٧ : النساء ، وعدم خروجهنّ إلى أندية الرجال
والجماعة معهم غالبا ، موانعها ظاهرة من منافيات الحياء ، وموانع
الصفحه ٣٢١ : : «ليؤتمّ به» وفي قولهم : يجب المتابعة ، وجميع ما دلّ
على الاقتداء والائتمام والمتابعة وغيره ، فتأمّل!
هذا
الصفحه ٢٠٠ :
«السلام عليكم» ، وأنّه بعد الخروج عن الصلاة لا شيء عليه (١) ، وأنّه يظهر
من غير واحد من الأخبار
الصفحه ٤٢١ :
وفيه ما فيه ،
بل الظاهر عملهما بظاهر هذا الصحيح ، وأنّهما فهما المنع من لفظ «لا ينبغي هنا
الصفحه ١٦٠ : الشيخ علي في «شرح القواعد» (٣).
دليل الوجوب ما
مرّ في بحث وجوب السورة من كون العبادة توقيفيّة
الصفحه ١٢٧ :
الأخبار (١).
قوله
: (وخلافا للحلّي). إلى آخره.
لا يخفى أنّ ما
نسبه إليه هو الموافق للمشهور ، من وجوب
الصفحه ٣٨٧ :
كان معهنّ غلمان فأقيموهم بين أيديهنّ وإن كانوا عبيدا» (١) ، والدلالة
واضحة على المتأمّل.
ومثلها
الصفحه ٩٩ :
قوله
: (يستحبّ). إلى آخره.
أمّا التكبير
فقد مرّ (١) ، وأمّا رفع اليد تلقاء وجهه مبسوطتين ، فلما
الصفحه ٥٩ : (٢).
قوله
: (وأن يمكّن جبهته). إلى آخره.
الأخبار في ذلك
كثيرة ، منها صحيحة علي بن جعفر ، عن أخيه موسى
الصفحه ٤٦٥ :
أنّ إطلاق لفظ العبد ينصرف إلى الصحيح السليم منه ، وكذا الحال في أمثاله
ممّا لا تأمّل لأحد منهم في
الصفحه ٢٠٩ : يأمرون به البتّة ، ولا يسكتون عنه ، سيّما أن يقولوا :
ثمّ يسجد بعد ما ينصرف.
والحاصل ، أنّ
المستفاد من
الصفحه ٣٦٢ :
فظهر منها أنّه
لا يجب إسماع النفس أيضا ، ووجهه ظاهر ؛ لأنّ بإسماع النفس يظهر على القريب منه
أنّه
الصفحه ١١١ : (١) ، فلاحظ.
قوله
: (بنى على الأقلّ). إلى آخره.
هذا إذا كان في
موضعه ، ولم يخرج منه ، ولم يدخل في غيره