الصفحه ٣٧٧ : العبادة على الثبوت من
الشرع ، ومضافا إلى ما ظهر لك من الأخبار من عدم جواز العدول الذي ادّعيت.
وما ذكرت
الصفحه ٢٣١ :
قوله
: (وهو في اللغة). إلى آخره.
لا يخفى أنّ ما
ذكر ليس معنى لغويّا ، لأنّ أهل اللغة ما كانوا
الصفحه ١٨٨ : تكاد تحصى تلك الأخبار ، مضافا إلى مؤيّدات اخر ،
كما مرّ.
على أنّا نقول
: أيّ فرق بين لفظ هذا الانصراف
الصفحه ١٤٧ : الشهادتان مع الصلاة على محمّد وآله ، وأنّ ما زاد على
ذلك تعبّد (٣).
ولا شكّ في أنّ
والده عنده كان من رؤسا
الصفحه ١٥٤ :
هذا ، مضافا
إلى ما ورد في عدّة أخبار (١) من استحباب كلّ ما أراد المكلّف أن يذكر في مستحبّات
الصفحه ١٩٥ : الظاهر ، إلّا أنّه لا بدّ منه بالنسبة إلى الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عند المستدلّ أيضا
الصفحه ٣٤٣ : والخطأ ؛ إذ فيه ـ مضافا إلى ما عرفت سابقا ممّا أوردنا على
الموثّقة سندا ومتنا ودلالة ، وعدم مقاومتها
الصفحه ٣٥٠ : وربّما كان أخفى من المقام بمراتب ، منها
ما مرّ في مبحث لباس المصلّي وغير ذلك (١).
فكيف يكتفي بما
ذكر في
الصفحه ١٠٢ : ما يجزئ ، وكذا قول «سبحان من دانت له
السماوات والأرض بالعبوديّة» ، وكذا التسبيح ثلاث مرّات
الصفحه ٤٣٤ : عليهالسلام أنّه قال : «آخر ما فارقت عليه حبيب قلبي أن قال : يا
عليّ ، إذا صلّيت فصلّ صلاة أضعف من خلفك
الصفحه ٣٧٢ :
لأنّ النجاشي أبصر وأعرف وأمهر ، مضافا إلى ما عرفته من مؤيّداته ، ومنها
أنّه يروي عن داود المذكور
الصفحه ٢٦٢ : من الأخبار ، منها ما مرّ عند شرح قوله :
(ولا يجوز). إلى آخره (٤).
وأمّا حكاية
منع أمير المؤمنين
الصفحه ٢٣٥ : (٣). ويحمل ما للصدوق على التقيّة ، وهو الأقرب.
والأولى وصل
بعضه ببعض ، لما رواه الكليني بسنده عن الصادق
الصفحه ٩٠ : (٢) ، وفيه ما فيه.
وربّما اعتذر
بعض العلماء ، بأنّ القنوت ليس إلّا الدعاء (٣).
وفيه ، أنّه
على هذا ، لا
الصفحه ٣٠ :
وفيه ، أنّه
إذا خرج عن اسم الأرض ، فلا يصحّ السجود عليه ولا يجوز ، لما مرّ من عدم جواز
السجود على