الصفحه ٤٤٢ : الركوع وزيادة السجدتين؟!
وبالجملة ؛ هذا
الحكم من حديث صريح في فتوى المشهور ، ويتفرّع عليه (١) ـ كما
الصفحه ٣٤١ : العالم العامد ، إلّا في مواضع مخصوصة معروفة.
وحقّق ذلك أيضا
في محلّه ، مضافا إلى ما ذكرنا من أنّ العالم
الصفحه ٣٢٢ : لو تمّ ما
ذكره لزم الجهر في كلّ ما دلّ على انتقال الإمام من فعل إلى آخر في الصلوات
الواقعة في الظلمة
الصفحه ٤٢٨ : له ، وأنّه حينئذ كيف
يصنع ، مع أنّه غير خفيّ على الفطن أنّ الدخول معهم من غير أن ينويها صلاة ممنوع
الصفحه ٤٠٢ : المخالف
في ذلك خصوص المرتضى ، حيث قدّم الأسنيّة على الأفقهيّة ، ولم يشر إلى مخالف آخر ،
ولا خلاف غيره أصلا
الصفحه ٤٥٨ : ما قال
من أنّه في «التذكرة» صرّح (٢). إلى آخره ، فيه : أنّه صرّح في «القواعد» وغيره بأنّ
هذا ومن دخل
الصفحه ٣١٠ : ] لا يقف). إلى آخره.
لعلّ ما ذكره
من ضروريّات المذهب يعرفه العوام بالضرورة ، مضافا إلى الأدلّة
الصفحه ٢٥ : ما يسجد عليه.
(٤) عوالي اللآلي :
٤ / ٥٨ الحديث ٢٠٥ مع اختلاف يسير.
(٥) من لا يحضره
الفقيه
الصفحه ١٨٧ : ، والمدار في الفقه عليه من أوّله إلى آخره.
بل الظاهر من
أخبارهم يردّ إلى الأظهر ، وعليه أيضا المدار في
الصفحه ١٠ : سبعة آراب» أي أعضاء (٣). وسيجيء أيضا
ما يدلّ على ذلك.
والكفّان
يشملان الأصابع ، ويكفي المسمّى لصدق
الصفحه ٢١٤ : : سلّمتم وآمنتم من عذاب الله».
قلت : فلم صار
تحليل الصلاة التسليم؟ قال : «لأنّه» (١). إلى آخر ما ذكرناه
الصفحه ٤٩ :
قوله
: (والصدوق أوجب). إلى آخره.
في «المنتهى»
ادّعى إجماع علمائنا على الاستحباب ، ونقل القول
الصفحه ٩٢ :
الغداة أيضا.
وفي «الذخيرة»
ـ بعد ذكر ما ذكرنا عن الصدوق ـ قال : وكلامه يقتضي انضمام الغداة إلى الوتر في
الصفحه ٦٩ : (٢) ، وفي كون الموثّق حجّة وهم كثيرا ما يحتجّون بالموثّق
، سيّما مثل ما ذكر.
وأمّا منعه من
كون الأمر
الصفحه ١٠٦ : ، بل يكفي ذكر «سبحان الله» ، و «لا
إله إلّا الله الحليم الكريم» ، وغير ذلك من الأذكار إجماعا.
وتجويز