الصفحه ٧٩ : قال
: «تلا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم هذه الآية (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا) إلخ فقالوا يا رسول الله من
الصفحه ١٢١ : .
فتراه قد أخر
رأيه واجتهاده إلى ما بعد الكتاب والسنة ، ولو قدمه لكان من المتقدمين بين يدى
الله ورسوله
الصفحه ٣٥ : مكة ، وقد أمر الرسول صلّى
الله عليه وسلّم أن ينذر الجن ويدعوهم إلى الله تعالى ويقرأ عليهم القرآن
الصفحه ٣٢ :
همودا
عصفت ريح
عليهم
تركت عادا
خمودا
سخّرت سبع
ليال
الصفحه ٢٨ : عنها أهل مكة ولم يلتفتوا
إليها ولم تجدهم فتيلا ولا قطميرا ، لاستغراقهم فى الدنيا واشتغالهم بطلبها
الصفحه ١٢٣ : أنهم تركوها على حالها لينشأ ناس من أهل المدينة ويقدم
القادم من أهل الآفاق فيرى ما اكتفى به رسول الله
الصفحه ٢٣ : مروان بن
الحكم أنها نزلت فى عبد الرحمن بن أبى بكر الصديق رضى الله عنه ، وقد ردت عليه
عائشة رضى الله عنها
الصفحه ١٦٢ : .
وفى الحديث أن
رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : «كيف أنعم وصاحب القرن قد التقم القرن وحنى
جبهته
الصفحه ٧٢ : ؟ فحدّثه بما قال رسول الله صلّى
الله عليه وسلّم ، فقال بعدا لك سائر الدهر».
ثم وعد سبحانه
وأوعد ، وبشر
الصفحه ١٦٤ : معتذرا :
رب إن قرينى من
الشياطين أطغانى ، فقال الشيطان المقيّض له : ربنا ما أطغيته ، ولكن كان طبعه
الصفحه ٣١ : رأى غيما وريحا عرف ذلك فى
وجهه ، قلت يا رسول الله : الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء أن يكون فيه المطر
الصفحه ٣٧ :
وقد وردت
أحاديث كثيرة أن الجن بعد هذا وفدت على رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مرة بعد
مرة ، وأخذت
الصفحه ٥١ : ، ورسول الله
صلّى الله عليه وسلّم فى الشّعب ، وقد فشت فيهم الجراحات والقتل ، وقد نادى
المشركون : اعل هبل
الصفحه ٤٠ : مِنَ الرُّسُلِ) أي فاصبر أيها الرسول على ما أصابك فى الله من أذى
مكذبيك من قومك الذين أرسلناك إليهم
الصفحه ٧٤ : المؤمنين بطاعته وطاعة رسوله صلّى الله عليه وسلّم فقال :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ