الصفحه ١٠٩ : عليه السلام : اكتب هذا ما صالح عليه رسول الله أهل مكة ، فقالوا
كنا نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن
الصفحه ١٠٧ : تلك الشجرة على
ظهر رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، وكان على بن أبى طالب وسهيل بن عمرو بين يديه
، فقال
الصفحه ١٠٢ : ، كما عرفت أسباب هذه
البيعة.
ولما أراد
أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أن يعلّموا هذه الشجرة بعد
الصفحه ٨٧ :
يَعْصُونَ اللهَ ما أَمَرَهُمْ».
روى أنه لما
جرى صلح الحديبية قال ابن أبىّ : أيظن محمد أنه إذا صالح أهل مكة
الصفحه ١٠٤ : مستعمرات لهذه الدول فأقدرهم الله
عليها بعز الإسلام.
ثم ذكر أنه لو
قاتلكم أهل مكة ولم يصالحوكم لانهزموا
الصفحه ٣٣ : حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى) أي ولقد أهلكنا يا أهل مكة ما حول قريتكم من القرى
المكذبة للرسل كعاد ، وقد كانوا
الصفحه ٤٨ : أثال ، فربطوه
فى سارية من سوارى المسجد ، فخرج إليه رسول الله صلّى الله عليه وسلم ، فقال ما
عندك يا
الصفحه ٤٩ :
ثمامة ، فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل ثم دخل المسجد فقال : أشهد
أن لا إله إلا الله ، وأن
الصفحه ٥٦ :
أهل مكة الذين أخرجوك ـ أهلكناهم بأنواع العذاب ولم يجدوا ناصرا ولا معينا
يدفع عنهم بأسنا وعذابنا
الصفحه ١٤ : عيدهم ، فكرهوا دخولنا عليهم ، فقال لهم رسول الله صلّى الله عليه وسلم : يا
معشر اليهود أرونى اثنى عشر
الصفحه ١٥ : ،
انتقاصا له ولأهله ، واستكبارا عن اتباع الحق.
قال رسول الله
صلّى الله عليه وسلم «الكبر بطر الحق وغمص
الصفحه ١١٠ : اللهُ فِي
رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ) أي وقد حال بينكم وبين قتالهم لدخول مكة :
إخراج المؤمنين
من بين
الصفحه ٢٦ : رسول الله صلّى الله
عليه وسلّم إذا سافر كان آخر عهده من أهله بفاطمة ، وأول من يدخل عليه منهم فاطمة
رضى
الصفحه ١٢٧ :
بالله من غضبه وغضب رسوله ، فأنزل الله عذرهم فى الكتاب فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جا
الصفحه ١٣٨ : : الطّيرة والحسد وسوء الظن ، فقال رجل وما يذهبهن يا رسول الله ممن
هن فيه؟ قال صلّى الله عليه وسلم : إذا حسدت