الصفحه ٢٢٧ :
الوتر فأعجبه (٤).
إلى غير ذلك من
الأجلّة الذين كانوا ماهرين في هذا العلم ، وفي غاية الإطاعة للأئمّة
الصفحه ٢٢٨ : المصنّف بوجوب مراعاة
المخارج خاصّة؟
قوله
: (آتيا بالبسملة). إلى آخره.
لا خلاف عندنا
في كون البسملة جز
الصفحه ٢٤١ : عليهالسلام : «أجزأه أن يكبّر ويسبّح ويصلّي» مع أنّ التفسير أقرب
إلى الحمد جزما ، مع كونه ذكر الله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : «النهاية» اختار
الأوّل (٢).
قوله
: (والأخرس). إلى آخره.
قد مرّ التحقيق
في تكبيرة الإحرام (٣) ، لاتّحاد
الصفحه ٢٤٣ : من الشرع ، وأفتى به الفقهاء.
وكيف كان ،
الاحتياط في أمثال ذلك ممّا لا يترك إلّا أن يؤدّي إلى الحرج
الصفحه ٢٤٦ : (٢) ، وورد في كثير من الأخبار أنّهم ما هم من الحنيفيّة في شيء ، وأنّ الرشد
في خلافهم (٣) ، إلى غير ذلك.
مع
الصفحه ٢٥٦ : الجمعة ، وغير ذلك ، ومنها
وجوب الإخفات في التسبيح هنا ، كما سيجيء.
مضافا إلى
ظهوره في المقام من بعض
الصفحه ٢٥٧ : الأوّلتين ، وعلى الذين خلفك أن يقولوا : سبحان الله والحمد لله ولا إله
إلّا الله والله أكبر وهم قيام ، فإذا
الصفحه ٢٥٨ : الركعتين الأخيرتين؟ قال : «أن
تقول : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلّا الله والله أكبر» (٤).
وهي مستند
الصفحه ٢٥٩ : الله». إلى آخره ، بأن لا يكون
لخصوص الهيئة المذكورة مدخليّة ، بل هي من باب المثال ، فحينئذ لا يكون حجّة
الصفحه ٢٦٥ : حسب فهمه.
مع أنّ قوله عليهالسلام : «فإنّ الله». إلى آخره شاهد على إرادة الجهريّة خاصّة
، مع أنّ
الصفحه ٢٦٨ : .
قوله
: (والقول). إلى آخره.
المشهور عدم
الفرق بين ناسي القراءة في الأوليين وغيره في التخيير المذكور
الصفحه ٢٧١ : ظهور قائل بها فضلا عن الشهرة ، مضافا إلى أنّ الظاهر
منها تدارك القراءة المنسيّة ولم يقل به أحد منّا
الصفحه ٢٧٣ : ، ومرّ أيضا ما دلّ على النهي عن القراءة (٧) ، ولا أقلّ من
الحمل على طلب ترك القراءة ، إلى غير ذلك ممّا هو
الصفحه ٢٧٤ : إلى الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكان صلىاللهعليهوآلهوسلم إماما (٢).
وما ورد من أنّ
القرا