الصفحه ٢٥ :
الفضائل
اللحظ يفتك كالقنا ويجندلُ
والقتل في
الصفحه ٣٠ :
تحلوا المدائح في الأمير ، وتكتسي
ثوباً من النور البهيّ ، وتجمُلُ
الصفحه ٣٦ :
ويمنعنا عن أداء الصلاةِ
ويقتل في الكعبة المُحرما
وفي
الصفحه ٤٠ :
بالبديلِ
وحيث الفارس في
الخيمةِ
يستذكر أبياتا
ويعالج سيفَا
ويقلّب صفحات
الصفحه ٤١ :
بالحيّات المسمومةِ
وخنازير الوالي
وكلاب البرّيّهْ
أفّ للسلطان
إذا قام يهرّج في ذاكرة
الصفحه ٤٥ :
أيها النبأ الساطع في
صفحات السِّفر الأولِ
قبل الصفْرِ ..
وقبل التكوينْ
تمنح الظلام قمراً
الصفحه ٥٥ :
وطرقتُ البابَ
واجتزت الحجابَ
وصولاً للذي تخفيه ذاتي .. !
فتبدّت في تجلِّي النور أشباح
الصفحه ٥٨ : هلع الحرائرْ .. !
واضعاً حتْفي على كفِّي
أشدُّ الشمسَ ..
يا شمسُ أعينينا
وكوني في زمان القهر
الصفحه ٥٩ :
أنتم ناقضوها .. !
فاستمرّوا ..
وانْسَخوا الآياتِ في غار حراء
وافتحوا في الكعبة العصما
الصفحه ٦٧ :
يا من متَّ في الغربهْ ..
« رضاً » قد عشتَ ، مرضيّا
بمهجة عابد رطبهْ ..
يبللها ندى الايمانْ
الصفحه ٧٤ :
أما الأسيرُ فمن مضى عن أمرِهِ
والكلّ حار بأسْرِهِ في أمرهِ
الصفحه ٨١ :
في ركوع وسجودْ
يا ربيع الشوق أهلاً
كم دعونا كي
الصفحه ٨٣ : تهبُّ
وتكسرُ الأمواجَ ،
والقمرَ المعلّقَ
في الصواري
المائساتِ
وتستبيح البسمةَ
الحسنا
الصفحه ٨٧ :
وتجيء تسبح في الدماءِ
وفي رؤاك الطفُّ ، والعطش الرهيبُ
وشهقةُ الاطفال ، والشفق النحيلْ
الصفحه ٩٣ :
فبئس من جافى ..
وعزّك في الخطابِ
وأرجفا .. !
لو لم يكن نصراً ..
فكيف بغى