الصفحه ٥٠ :
يفتح للثوار معابرْ
نحو الحريّة في الأفق
النادرْ
ووقفت أناجيك تقدس وجهكْ
فتقبّلْني كدماء لا
تسقطْ
الصفحه ٢١ :
نادتك من وسط المظالم ، فاسمعِ
يا صاحب الأمر الحكيم ، إلى متى
الصفحه ١٥٤ :
ويناصرني في
غزواتي وفتوحي
وأنا أسجد وأرتل في
« عرفاتَ
الصفحه ٤٠ :
كم لك بالاشراق
والأصيلِ
من صاحب أو طالب
قتيلِ
والدهر لا يقنع
الصفحه ٢٩ :
أفهكذا تأتي الخلافةُ فلتةً
وعن الأئمة ـ في الخفاء ـ تُحوَّلُ
الصفحه ٧٨ : دائم الافصاحِ
يا صاحب الفتكات ياليث الوغى
يا من
الصفحه ١٨٢ :
لي بالحسين وبالعقيلة لُحمةٌ
كانت لنفسي في الخطوب عصاما
شقّت ليَ
الصفحه ١٤٤ :
ومنع الأذانْ .. !!
حنانيكَ يا صاحب
القبة العاليهْ ..
ورحماك يا ماسح
الجرحِ
بالمخمل
الصفحه ١٠٩ :
ويرى الوجود بأنه من دون وجهكَ لا
وجود
فليبق ذكْركَ يا حسينُ ، وتنمحي ذكرى
الصفحه ٩١ :
في هذا المساء
الطلقِ
لكنَّ الحسينَ ..
جراحه سكنت فمي
فتحولت فيه الأغاريد
البهيجةُ نوحةً
الصفحه ٦ : وآثار ـ حيث تحكي بوضوح عظمة نعمة الولاء التي مَنّ الله سبحانه وتعالىٰ بها عليهم ـ إلى مطبوعات توزع في
الصفحه ٦٤ :
أموت مرّتَيْنْ ..
والماءُ في الأنهارِ .. في دلالِ مشركٍ
ينأى مع المدى المخيفِ
ساحباً في إثْرهِ
الصفحه ٣٦ :
ويمنعنا عن أداء الصلاةِ
ويقتل في الكعبة المُحرما
وفي
الصفحه ٩٣ :
فبئس من جافى ..
وعزّك في الخطابِ
وأرجفا .. !
لو لم يكن نصراً ..
فكيف بغى
الصفحه ٣١ :
ودمع المحبين أمسى دَمَا
يعود المحرّم في كل عامٍ