الصفحه ٣٤ :
أُسائل نفسي : أهذا الحسينُ
ومن في البلايا به يُحتمى ؟!
الصفحه ١٠٣ :
بل يحكى أنك .. يا
مولانا
حين تصلي .. تتصدق
أيضاً
في السر .. وفي
العلنِ
وتبسط كفيكَ
وتُؤتى
الصفحه ١٨٣ :
سأقيم في مصرَ العتيدة قلعةً
وأزيل ـ رغم رسوخها ـ الأهراما
الصفحه ٦١ :
موتة المثال
أموت مثل شجرهْ .. !
ممتدةِ الجذور في
الخواءْ
هاربةِ الأغصان في
الصفحه ١١٢ : !!
وهجاه قوم يحسبون ولاء ذي القربى
معرّه !
وقلاه أعراب الزمان ، وأعلنوا في الأرض
الصفحه ٢٢ :
أُمراءُ عزّ في زمانٍ خانعِ
أنت الامام أبو الأئمة من لكم
الصفحه ١٠٨ : هابيلٍ بلا قبر ولا قلب شفيق
قابيلُ يشرب في جماجمهم ، وأنَّى
يستفيق
الصفحه ٤٤ :
كنشيد غجريْ
في حفل بربريٍّ وحشيّ
ثقل به دفتر الزمانْ
آهٍ لكَ ، ومنك .. !!
آهٍ لك أيها
الصفحه ١٤٢ : الركن في أخريات
الزمانْ ..
تناءى عن العزِّ
ركبُ « قريشٍ »
وبعدت قوافلنا عن «
حراءٍ »
و « طيبةُ
الصفحه ١٧ :
كف الزمان كريشة في زعزعِ ـ
الصفحه ٥٨ : هلع الحرائرْ .. !
واضعاً حتْفي على كفِّي
أشدُّ الشمسَ ..
يا شمسُ أعينينا
وكوني في زمان القهر
الصفحه ٧٤ :
أما الأسيرُ فمن مضى عن أمرِهِ
والكلّ حار بأسْرِهِ في أمرهِ
الصفحه ٨٧ :
وتجيء تسبح في الدماءِ
وفي رؤاك الطفُّ ، والعطش الرهيبُ
وشهقةُ الاطفال ، والشفق النحيلْ
الصفحه ١٢٤ :
قل إنّ « فرعونَ » باق في معابدها
وإنّ « هامانَ » في أهرامها قبعا
الصفحه ١٣٩ :
لعمر « الرضا » ..
واستعدت الزمان الذي
فات حتى
أضيفَ إليه قروناً
أُخَرْ