الصفحه ١٢٦ :
محجوبةً عنهمُ ، مذخورةً لهُمُ
خلف السحاب الذي إن أوذن انقشعا
الصفحه ١٩ :
يخشاه كل مدجّج ومدرّعِ
وهو الذي في خيبرٍ دانت له
الصفحه ١٢٤ :
قل إنّ « فرعونَ » باق في معابدها
وإنّ « هامانَ » في أهرامها قبعا
الصفحه ٥ : ومبادئها الأصلية ، الأمر الذي يمنحها الإرادة الصلبة والعزم الأكيد في التصدّي لمختلف التحديات والتهديدات
الصفحه ١٢٠ :
وما فتئت بمن أجرى دمي وَلِعا
إني الشهيد الذي صلّى لقاتله
الصفحه ١٠ : عالمي ـ هو الإسلام ـ لا ينبغي لها إلّا أن تواجه السحر بالسحر والشعر بالشعر !
* * *
على أن هذا لا
الصفحه ١١٧ :
أتمنى أن لو كان «
عليٌّ » مصريَّا
وأخاف الساعةَ أن
أفصح عن كلفي ..
حتى لا أُتهم بأني
صِرْت
الصفحه ١١٢ : !!
وهجاه قوم يحسبون ولاء ذي القربى
معرّه !
وقلاه أعراب الزمان ، وأعلنوا في الأرض
الصفحه ١٢٨ :
فاهبط بمصرَ التي فيها الذي سألوا
واسأل تجدْ أرضها
الصفحه ١٣١ :
الفصولْ
ما الذي يحدث الآن
لو أن « جبريلَ » يأتي
ويمثل بشراً سوياً
نراهُ
الصفحه ١٤٤ : أمره
شاهدانْ .. !
وذنبي العظيم الذي
ليس يُغفرُ أَني
دعوت « الخليفةَ »
حتى يقيم الصلاةَ
فأحرق
الصفحه ١٤ :
قنعت ، ومر الوقت دون قيامِ
لتوحد الشمل الذي من أعصر
قد شتتته
الصفحه ٤٤ : آدماً
وأنت الذي لم تكن أبداً « بروتوسْ »
ولا طاعنَ الامبراطور القيصرْ
ولا حارق الخليل الحنيفْ
الصفحه ٢٠ :
أنت الذي شرع الامامة فاتحا
طوبى لكم من خاتم أو شارعِ
الصفحه ٢١ : مدفَّعِ
ومحمدٍ ذي النور يسطع حوله
هذا الملقب بالجواد