الصفحه ١٥٠ :
ويا جسداً في عمق
ضمير الأمّةِ
مطروحْ ..
بابك قافلة من
شهداءَ
تصلي خلف إمام
الصفحه ٩٢ :
ونازعوك بساطك
النبويَّ
ثم تأملوا أن
يُسلموك إلى ابن هندٍ
حيلةً ..
وتزلَّفَا
الصفحه ٨ : اقتربوا من
( الموضوعية النقدية ) إذْ أن الشعر عندهم هو الكلام ، والشعراء عندهم سادة الكلام ، والشعر هو
الصفحه ١١١ : أجره
حدّث « أخا دَوْسٍ » ، فانك ذو
مخيِّلة وخبره
الصفحه ٩ : عند الاغريق والرومان والفرس ، وهو كذلك في الهند والصين واليابان ، وهو الاطار الأوسع الذي بمقدوره أن
الصفحه ٣٠ :
يا أيها السِّفر المبين ، ومن له
علمُ الكتاب ، وجلّ من لا
الصفحه ٢٦ : ، وامتثلت تلذذاً
متجاهلاً عذلا ، أمثلي يُعذَلُ ؟!
وأنا الذي عشق الذي
الصفحه ٦ : شتىٰ أرجاء العالم.
وهذا المؤلَّف « بلون الغار ... بلون
الغدير » الذي يصدر ضمن « سلسلة الرحلة إلىٰ
الصفحه ١٧٠ : .. !
فلماذا لا يأتي خبر
ولايتك اليومَ
على تلك الصفحات
المحمومهْ .. ؟
الصفحه ١٣٥ : الروابي
ويُهدي البساتين
مجدًا
وينفح فصل الربيع
رُواءًا
ويفرش عالمنا
بالزهورْ ..
أيهذا المرصع
الصفحه ١٣٠ : « الرضا »
نرقب القادمين إلى الأرضِ
فوجاً .. ففوجاً
وهم يحملون خزائن أمّ الكتابِ
وذخرَ الكنوزِ
الصفحه ١٥ :
وكتابها القرآن نور ساطع
لا ريبَ فيه هدًى لكلّ مرامِ
الصفحه ٨٠ : فيكِ الخيرُ موفورُ
نَزَل الكتاب وجاء الوحيُ والنورُ
الصفحه ١٤٠ :
ونفدت بحور الكلامِ
وحين قرأت كتاب
الفضائلِ
أدركتُ أنك فوق
الخصالِ
وفوق الكمالِ
الصفحه ١٨ :
أن المحب ـ أراد ذلك أم اَبي ـ
عند الحبيب كخاتم في