يحضن بين ذراعيه بشرى
|
وقاروة من عبيرْ |
السماء أمامك مفتوحةٌ
فاعْلُ بالأمة المستباحةِ
صوب المجراتِ ..
وابزغ على الارض قسطاً وعدلاً
وهَدْياً .. ونورْ
أنت تاسع قدم تدبُّ
على مذبح العشقِ
نحو الخلاصِ ..
وما من وليد بِبيْت الرسالةِ
إلّا تجلت بميلادهِ
جَلوةٌ من معاني الظهورْ .. !!
١/١١/١٩٩٧
١٣٦