الصفحه ٩٢ :
وانكفاءاتِ القبائلِ
حمّلتك من الشدائد
ما كفىٰ .. !
خذلوك ، وانتهبوا
المصلَّى والمتاعَ
الصفحه ٨ : سلاحاً أحدّ من السيف ، وأسنّ من الرمح ، وأبرىٰ من السهم .. !
ثم ما تلبث أن تنزل سورة باسم ( الشعرا
الصفحه ٧٩ : الأنبياءْ
صلّوا على بدر التّمامْ
وآله .. خيرِ
الصفحه ١٢٠ :
وجهي على الموج مكدوداً وممتقعا
كفاك ذحلاً من العشاق ما فعلت
الصفحه ٧ : والحكمة والمال والبنين ، فعرضوا عليه أن يرى رأياً ( نقديّاً ) في هذه ( الحداثة ) الوافدة إليهم من ( غار
الصفحه ٤٩ : .. ؟
ولماذا قتلوني عطشاً
ولماذا باعوا ماء
بحيرة طبريَّهْ .. ؟
ولماذا جعلوا من
غزّةَ
راقصةً غجريَّهْ
الصفحه ١٣ :
طهرتني ، ورويتني من زمزم
فاخضرّ قلبي بعد عمر ظامي
الصفحه ٧٧ : ـ
يا من لا يحتاج إلى السؤالْ
يا عالماً بما في نفوس الخَلْقِ
الصفحه ١٢٦ :
ذاك « ابن هندٍ » وهذا « فرخ نابغةٍ »
وكل طير على شكل
الصفحه ٦ : مذهب
أهل البيت عليهمالسلام
علىٰ مختلف الجهات ، التي منها ترجمة ما تجود به أقلامهم وأفكارهم من نتاجات
الصفحه ٩١ :
الرعناءِ
كيف تميتني صمتاً
لتعزف ما تمنّت أن
تقولْ .. !!
قد كنت أرجو أن أصوغ
قَصيدةَ الميلادِ
الصفحه ١٢٤ : .. !
واسأل « أبا الهوْل » محمولاً على
حِقبٍ
من الزمان الذي ما نام أو هجعا
الصفحه ٢٧ :
ما حزتَ من حظ عظيم في العلا
ما حازه إلّا نبيٌّ مرسلُ
الصفحه ١٢٧ :
قد سدّت الأفْق والوديان والتّلعا
وارفع لواء الهدى من بعد ما سقطت
الصفحه ١٧٤ :
إلى الأرضِ
احتاج إلى (
الفيزا ) من أمريكا ..
وكأن ( عليَّ بنَ
أبي طالب )
ولد