الصفحه ١١٢ : ، فكنتم كأسه الوافي
وخمره
هو من أحبّ ذوي الرسول ، فَعُدّ هذا
الحب وزرَهْ
الصفحه ١٨ : »
قُصرت عليه ومالها من مدّعي
وهو الذي والى الرسول بمكة
الصفحه ٧٣ :
بفضلك يا إله العالمينا
ـ
٣ ـ
أقلْني من خطيئاتي
الصفحه ٧٨ :
لن تنتهي طُولَ المدى ونُواحي .. !
ـ ٢٠ ـ
( عليٌّ ) من النور ، لمَّا
الصفحه ١٤٩ : كتجلي
المعصومينَ
على مئذنة مدينة قلبي ..
دمك المنساب كفيضان
النيلِ
يمهد لي دربي ..
بابك يا
الصفحه ٨٥ : ..
فاذا صحت .. ورأتك
واقعَها المضيءَ
تَحيَّرَتْ .. !
وهي التي لم تحتضن
أهدابُها
من قبلُ .. لالا
الصفحه ١١٣ :
وترصّد الأنواء معتدًّا ومشتدًّا
كصخرَه
ومضى يؤم المجد منتفضاً وملتهباً
كثوره
الصفحه ٧٤ :
ـ ٤ ـ
سبحان من خلق الوجودَ بأسرِهِ
إذْ قال : كُنْ
الصفحه ١٠٨ : الطفوف بكربلاءَ ، فتزدهي فيها
الورود
وهو الذبيح على الفرات من الوريد إلى
الصفحه ١١٠ :
ورجوت طه أن يمس الجرح لطفاً منه مرّه
.. !
وسألت آل
الصفحه ١٠٥ :
وحضارتهُ
ورؤاهُ .. !
فماذا يمنع أشقاها
أن يَخْضب هذي من
هذي .. !
علّ القمر الغائبَ
خلف
الصفحه ١٣٤ : البحورْ
أمّة تعلِكُ العوسج
المرّ عشرين دهرًا
تناست ملامحها في
الظلامِ
وأقفر تاريخها من
رؤاهُ
فكن
الصفحه ٨٤ :
بطون الأمهاتِ
وهدأةَ الريف
الملفّع بالطفولةِ
واشتعالَ الشيْب في
رأس المدنْ
فالأرض أضعف طاقةً
من
الصفحه ٩٦ :
لئلا يطّوّف أقحاح
العربِ
حواليه عراهْ .. !
ويحكي أنك حين تجولت
على البطحاءِ
انفجر الماء من
الصفحه ٩ : اليوم وسيلة الإعلام والدعوة ، وليس ذلك المجلد الذي عادة ما يحتل مستقره الأبديّ على رف من رفوف المكتبات