الصفحه ١٥ :
وَأَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً (٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ وَأَصْحابَ
الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ١٧ : والآخرة مثل ماحل بأولئك المكذبين إذا
لم يرعووا عن غيّهم.
قصص
عاد وثمود وأصحاب الرس وغيرهم
(وَعاداً
الصفحه ١٦ : مع قومه ثمود. وقصة أصحاب الرس.
قصة
موسى وهارون عليهما السلام
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ
الصفحه ١٥١ : ................................................... ١٤
قصص عاد وثمود وأصحاب الرس وغيرهم........................................ ١٧
استهزاء المشركين
الصفحه ١١٥ : ءِ مِنَ
الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ» كما كان يفعل عبد الله بن رواحة وحسان بن ثابت وكعب بن
مالك وكعب بن
الصفحه ٦٧ : يقتضيه الحزم واليقظة فى الأمور.
والذي نجزم به
أن بنى إسرائيل كانوا أقل من جند فرعون ، لكنا لا نجزم بعدد
الصفحه ٣٨ : أن كل غريم يفارق غريمه إلا غريم جهنم ، وقال محمد بن كعب : طالبهم الله
تعالى بثمن النعيم فى الدنيا فلم
الصفحه ١١٠ : النار فإنى لا
أملك لكم ضرا ولا نفعا ، يا معشر بنى كعب بن لؤى أنقذوا أنفسكم من النار ، فإنى لا
أملك لكم
الصفحه ٨ : .
ومن الأخلاء
الشياطين ، ولا فارق بين شياطين الإنس وشياطين الجن ، ومن هؤلاء أبىّ بن خلف ، فقد
روى أن
الصفحه ٢٩ : هينا ، وقول الفرزدق :
تميم بن قيس
لا تكونن حاجتى
بظهر فلا
يعيا علىّ جوابها
الصفحه ٩٤ : ومن مضى معه.
المعنى
الجملي
قص الله علينا
فى هذه الآيات قصص لوط بن هارون بن آزر بن أخى إبراهيم عليه
الصفحه ١٠٩ : يبعث رسوله ، فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم : «يا بنى عبد المطلب ، يا بنى فهر ، يا بنى لؤى ، أرأيتم
الصفحه ١١٤ : ؛ روى مسلم من حديث
عمرو بن الشّريد عن أبيه قال : «ردفت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فقال : هل
معك
الصفحه ١٣٠ : علمه من جميع جهاته
، وسبأ : هو سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان أبو قبيلة باليمن ، ونبأ : أي خبر عظيم
الصفحه ٤٩ : فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إِسْرائِيلَ (١٧) قالَ أَلَمْ