الصفحه ٢٠ : الإشراك.
قال الزجاج :
قيل لهم : هاتوا برهانكم بأن رسولا من الرسل أنبأ أمته بأن لهم إلها غير الله ،
فهل
الصفحه ٢٥ : دلالة
على صدق محمد صلّى الله عليه وسلم ، وأن القرآن وحي أرسله إليه ربه هداية للبشر
ورحمة للعالمين
الصفحه ٣٨ : نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها؟) أي أفلا يرى هؤلاء المشركون بالله المستعجلون للعذاب
آثار قدرتنا فى إتيان الأرض من
الصفحه ٤٠ : من التحذير وشديد الوعيد للكافرين على ما فرطوا فى جنب الله ، فإن المحاسب
إذا كان عليما بكل شىء ولا
الصفحه ٤٥ :
(قالُوا أَجِئْتَنا
بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ؟) أي قالوا له حين سمعوا مقالته
الصفحه ٤٦ : القولية إلى تغيير المنكر بالفعل ثقة بالله ، ومخاماة عن دينه ، جمعا بين
القول والفعل (وَتَاللهِ
الصفحه ٤٧ : ، فيقولون له : ما لهؤلاء مكسورة ومالك صحيحا والفأس فى
عنقك أو فى يدك؟ وحينئذ يستبين لهم أنه عاجز لا ينفع ولا
الصفحه ٤٨ :
يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ) أي قال بعض منهم ممن سمع قوله تالله لأكيدن أصنامكم :
سمعنا فتى يعيهم
الصفحه ٥٢ :
(وَنَجَّيْناهُ
وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ (٧١) وَوَهَبْنا
لَهُ
الصفحه ٥٦ : يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ
عَمَلاً دُونَ ذلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حافِظِينَ (٨٢))
تفسير
المفردات
الحرث
الصفحه ٧٠ : :
(فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ
الصَّالِحاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَإِنَّا لَهُ كاتِبُونَ) أي
الصفحه ٧١ : من هول ما هم فيه حين يقومون من قبورهم
ويعلمون أن هذا يوم الحساب الذي لم يعدّوا له العدّة ، بل كانوا
الصفحه ٧٦ : بين أن ما
أوحى إلى الرسول من الشرائع وضروب الهداية كاف جدّ الكفاية لمن يعتبر بسنن الله فى
الكون
الصفحه ٨٣ : وما قبلها قصص الأنبياء وبراهينهم لقومهم ، وفى هذه السورة خطاب من الله
للأمم الحاضرة ، وهو خطاب يسترعى
الصفحه ٨٤ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ